عَمياءٌ تَراك

19 6 1
                                    

مَرْحَبًا...

قِصَّةٌ جَدِيدَةٌ مِنْ مُسَوَّدَاتِي، أَرَدْتُ أَنْ أُسَلِّطَ عَلَيْهَا بَعْضًا مِنَ الأَضْوَاءِ.

كُلُّ مَا سَأَرْوِيهِ سَيَجْعَلُكَ، كَقَارِئٍ، تَشْعُرُ بِالحُبِّ النَّاعِمِ، وَإِنْ كَانَ بَيْنَ حَرْبَيْنِ، كَالنَّارِ وَالمَاءِ.

قَرِيبًا...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 20 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عَميَاء تَراكَ | rkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن