ch69: Desir رغبة

53 6 14
                                    

ها نحن إنتهينا من تناول الفطور و ها أنا في السيارة بجانب دانيال فيونا تجلس في الخلف بجانبها جايك حبيبي الصغير
"يا ملاك ماما "طالعت ملاكي الصغير الذي يتمسك بالعبة يرفعها لفمه
حبيبي
"كيونا عزيزتي أعطني اللهاية "تحدثت و مدتها لي لأبتسم أضعها داخل علبتها
"يا قلبي "طالعته بهدوء ملاكي الصغير وجنتاه المحمرة أنفه الصغير زرقاويتاه و صوته الطفولية الذي يصدره
إلاهي
يا قلبي
أوقف السيارة أمام منتجع و سارعت بالنزول  أفتح الباب لملاكي
"يا روحي " بسرعة أبعدت عنه  الحزام وحملته برفق أضمه إلى صدري
لايزال صغيرا للغاية ثلاث أشهر فقط إلاهي
قبلت يده الصغيرة أطالعه كيف يطالعني بزرقاويتاه الجذابة
و إبتسمت  أطالع دانيال الذي ساعد فيونا لتنزل من السيارة و حمل الحقيبة
"الغرفة في الطابق الثاني 120"تحدث يمد لي المفتاح و همهمت أخذه منه مد الحقيبة لخدمة الغرف
"شش ياروح ماما "ضممت جايك الذي أصدر صوت طفولي باكي لتتعالى شهقاته
"تعالي كيونا "مددت يدي لها لتأخذها دون تردد نركب المصعد
"شكرا "قلت للعالم الذي وضع الحقيبة داخل السويت و غادر بهدوء
"هذا المكان جميل "تحدثت و إبتسمت بينما جايك ملاكي تعالى بكائه ليتقيه الحليب على ملابسي
لقد إنزعج من السيارة
"فيرو لقد لوث ملابسك "تحدث فيونا و همهمت
"سوف أحممه و أتحمم "
رفعت كم قميصي أمسح على فمه الصغير برفق بينما هو أبعد وجهه عني يدعك عيناه بقبضته البيضاء الصغيرة يزم شفته بطفولية ببرائة يريد النوم
بدى متعبا للغاية
"يا روحي حملت الحقيبة أضعها داخل الغرفة على السرير
فتحت الحقيبة أجذب علبة الشامبو خاصته بإضافة إلى سائل الاستحمام كذلك لي أيضا
"يا ملاك قلبي "
بعد أن إنتهيت من الاستحمام و كذلك جايك لففت جسده الصغير بلمنشفة
قبلت جبينه أطالعه كيف يضع قبضته داخل فمه روموشه الشقراء مبللة منظره بدى خاطفا للأنفاس
كما الملاك
وجنتاه المحمرة بحمرة طبيعية أنفه الصغير المحمر
بياض بشرته و ذراعه الصغيرة الممتلئة
"يا قلبي "قبلت أنفه أستنشق رائحته الملائكة
إبتلعت بصعوبة مإن خطوت خارج الحمام أطالع دانيال الذي يستلقي على السرير بينما أنظاره إتجهت نحوي وجايك الذي في حضني
إلاهي بالتأكيد أبدو سمينة فقط بمنشفة
أبدو بشعة
و رغبت بالعودة للحمام مرة أخرى
إلاهي
فيرو إهدئي
إقتربت كإمرأة ناضجة
أضع جايك على السرير ليجذبه لصدره يعانقه و جذبت ملابسي أتجه للحمام
جففت خصلات شعري
إرتديت فستان أبيض طويل بأكمام
إبتسمت بخفة أستمع إلى صوت قهقهات ملاكي الطفولية البريئة الحلوة
كان دانيال يداعبه
أجرجت له حفاظة و جوارب و تيشرت أبيض بدون أكمام صغير خاصته
أخذته من دانيال أضعه على السرير أجلس بجانبه لاجفف جسده الصغير و لأبدؤ بإلباسه حفاظاته 
دانيال كان يغدقه بالتقبيل و قد زاد ذلك إستمتاعه في الحقيقة
ملاك قلبي
ألبسه الجوارب و التيشرت
"سوف أرضعه "قلت و لكنه لم يتحرك لأصغط على شفتي بقوة ألم صدرى في هذه اللحظة لا يساعد احتاج لإرضاعه و الأن لذلك هتفت
"لقد قلت أنني سأرضع جايك "
إتسعت إبتسامته يطالعني بإستمتاع بدى مستمعا ماكر
لأتنفس بقوة
"و ماذا في ذلك هل تشعرين بالخجل مني "تحدث و غرست أظافري داخل باطن يدي بقوة أشغر بالحرارة ماكر
طالعت جايكوب كيف يقدر صوت طفولي يضع قبضته داخل فمه
هو جائع
حسنا لا يهم
"سوف أحضر له ببرونة لا مشكل  "قلت بغضب لم استطع السيطرة عليه و إبتسم يستقيم
" سوف أتحمم " و تنهدت براحة إقترب يميل بجسده نحوي و ضننه سوف يضربني لأبتلع
"و يمكنك إرضاعه دون الشعور بالخجل مني "تحدت بهمس ماكر قرب شفتي  و همهت
إبعد لأتنفس براحة
ملت بجسدي أستلقي قرب جايك أفتح أزرار الفستان له لأرضه
"يا قلب ماما "
حينما يكون جايك بجانبي أشعر بشعور جيد للغاية
بريئ ناعم و لذيذ كقطعة حلوى المرشملوا طرية وحلوة
قبلت جبينه عدة مرات أعدل ملابسي أطالعه كيف ينام كلملاك يزداد وسامة كل يوم
أناملي تمسح على جفونه برفق
"يا حبيب قلبي أحبك للغاية أنت قطعة مني أنا  أحبك "رفعت نظري ناحية دانيال الذي خرج من الحمام يحاوط خصره بمشفة قطرات المياه تتساقط على عضلات صدره وبطنه أبعدت نظري عنه قبل أن يطالعني
أحطت جايكوب بالوسائد أغادر بهدوء 
إبتسمت بخفة أطالع فيونا التي تجلس على الأريكة تتناول من المثلجات أشاهد التلفاز بتركيز
و لكن السوأل المطروح هنا هو من أين أتت بالمثلجات
إقتربت منها لتبتسم لي جلست بجانبها أرفع أناملي أمسح جانب فمها من الشوكولا
"من أين أتيتي بالمثلجات"سألت
"دانيال جلبها لي "أجابت و همهمت
دانيال
"هل تريدين لقد جلب لي كل النكهات "أضافت و نفيت قربت جسدها مني و أحطها برفق أضمها لي كما الملاك
أناملي إرتفعت تداعب خصلات شعرها برفق
لا أعرف لماذا أنا و دانيال أصبحنا هاكذا
كلغرباء تماما
أريد البكاء
لا أريد أن نكون هكذا
أفقت من شرودي و أنا أطالع فيونا التي إبتعدت عني
تمد بعدها لدانيال
متى أنى هو حتى
"إلى أين "سألت
"للملاهي "
"سوف أجلب جايك "
و ها أنا أجلس  بجانب دانيال الذي يرتشف  من العصير خاصته يضع بنظاراته الشمسية يبدو لا يهتم بوجودي
لم يغفل عني نظارات تلك الشقراء نحوه
لربما هي التي سيقضي معها اليلة أو لا أعلم لا أهتم له حقا
ثم لماذا يرتدي ملابس ملتصقة بجسده لإغراء الفتيات بجسده
ماكر خبيث
رفعت نظري ناحية فيونا ألمحها تركض نحوى أدم الذي كان قادم
لقد أتى و إتسعت إبتسامتي رغما عني كل شيء فور رؤيته
هادئ
لا أعلم عندما أرى أدم أشعر بالدفئ بالأمان
شخص دافىء
عينه وقعت على خاصتي و  لإبتسم لأقضم وجنتي  من الداخل بخجل أستقيم
"مرحبا " إقترب منه تحت  نظرت  دانيال
"دانيال هذا أدم والد فيونا "عرفته ليومئ لي 
"شكرا "
جلس مقابل لي هو  و فيونا التي تعلقت بحضنه بدأ تشتاقه
منظره و إبنته راقني للغاية
قميصه الأبيض  بدى واسع على جسده
أدم كان نحيفا ليس مثل دانيال جسده بالكامل مليئ بالعضلات
انامله النحيفة تغلغلت داخل خصلات فيونا برفق شديد و أجل إستنشقت رائحة عطره الخفيفة بدت محببة للغاية
و أردت النوم
رائحته ناعمة
ضغطت على شفتي بقوة وأنا أشعر بذراع دانيال تحاوط خصري يقربني منه أكثر حتى كدت أجلس على ساقيه و أردت صفعه و بقوة 
لا أعرف لماذا يتصرف هكذا  و أمام أدم  
هو يريد إحراجي
تصرفاته الطفولية  لا تروقني البتت
لماذا لا تصرف بنضج كما أدم
"دانيال حبيبي أتركني أريد الذهاب لجايك  "قلت وأنا أناظره بنظرات حادة لقد أغضبني بالفعل
شبح إبتسامة ظهرت على شفته  يومئ لي
ماكر
"أجل بالطبع "حرر خصري
و إستقمت أقرب  جايكوب حبيبي الصغير الذي تلملم على وشك أن يستقيض قبلت  وجنته برفق النيل بجسدي نحوها أحمله بين أحضاني
"أعرفك على إبني جايك أدم " تحدثت لأدم أنخظ أقرب منه  جايك  ليبتسم يداعب وجنته برفق
" أبي هو صغير للغاية "قالت فيونا تمسك
بيد جايكوب تداعبه
إبتسمت نحوها أداعب خصلات شعرها برفق
أخذه في حضنه و إبتسمت أعود لأجلس بجانب دانيال
أطالع أدم كيف يداعبه برفق
صوت زمجرة طفولية خرجت من جايك
إلاهي يشعر بالجوع إقتربت من أدم أخذه منه أجذب ببرونة الحليب أقربها منه ليلتقطها بين شفتيه يمتصها 
ملاكي

عادت فيونا مع  أدم
و أردت البكاء أريد الذهاب معهم سوف أشتاقها و أدم أيضا 
وضعت جايكوب داخل السرير المخصص له  لينام
خللت أناملي داخل خصلات شعري كنت على وشك الدخول للحمام و لكن هتافه أوقفني
"تعالي" ناداني لأقترب منه بهدوء
ماذا يريد مني و في بداية المساء و أريد النوم و أشعر بالتعب و لست دمية لتسلياه حتى أوائل الفجر كما يريد ماكر أريد الصراخ في وجهه
جذبني لأجلس على ساقيه و إبتلعت
أعلم ما يريده
" إشتقت لك "همس بنبرة رجولية مهلكة
لماذا صوته مثير
أنامله إرتفعت تبعد خصلات شعري
يمرر أنفه على عنقي
ينثر أنفاسه أشعر بالحرارة
"ألم تشتاق لي "سأل يطبع قبلات ناعمة على عنقي برفق يمرر أنفه بطريقة محترفة يريد جعلي ضعيفة
كلا فيرو لا تنسي كيف كان يهينك كل هذه الفترة السابقة
"كلا لم أفعل  "نبست أستقيم من على ساقه
إستلقيت على السرير لأشعر به يستقيم يغادر الغرفة
كنت أعلم أنه لن يتحمل
هو فقط يهتم لنفسه لا يعطي أهمية لأحد فقط لنفسه
أناني هو فقط عندما يريد المتعة يتقرب مني غير ذلك لا يريد
ضغطت على شفتي بقوة أحاول كتم بكائي
دانيال اللئيم أنا أكره

10 comments=new part
Luv you guys

✓Only Yours (لك وحدك)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن