"الكلمات أحياناً تنبض بما تعجز عنه القلوب"
"بقلمي أنا "الرَميم"
••••••••••••••••••••-روح گمزت بحماس:اللللللاه حبييييت البتل تبعاً يمتن يمتن علفت منو البتل هذه
-أم أيمن بأبتسامة:رووح أحنه مو أتفقنه منحچي شي
-روح:اييي ايي
-أبو أيمن:لعد أنتظري للنهاية وتعرفين تفكيرچ صح لو خطأ
-روح:يلا تمل تمل
-أم أيمن:يعني شلون اليوم مناكل ونكمل شغلنه ست روح
-روح:لاء ماتو ثغل اليوم تله كثه للاحييل
-أبو أيمن ضحك وگلها:الظاهر متحمسة ست روح
-أيسر:أنتو أستعجلولنه بالأحداث لتطولوها يله
-أبو أيمن:يابه أمرنه لالله نكمل شعدنا قابل~راحت أيام وأجت أيام البطل مالتنه ظل كل ما يكون موجود ونازل من الواجب يلحگ الأميرة مالتنا ويوصلها بس مو مثل قبل چان يمشي بعيد وميريدها تشوفه لا هسه صاروا يمشون بخطوات متقاربة هي تمشي گدامه وهو وراها بدون لا يتعب ولا يمل چان هذا واجبه من بعد واجبه أتجاه الوطن...
~و بيوم من الأيام بعد مرور أكثر من سنة قرر البطل يعترف للأميرة بحبه الها وهيامه بيها وچان أعترافه ورقياً مو وجهاً لي وجه بدأ البطل يكتب مشاعره على الورقة وختم الرسالة بقلب صغير بعدين طبگ الورقة ورشلها من العطر مالته وگعد يراقب الساعة...
-أردفت أم أيمن مكملة الجزء الي يخص الأميرة
~الأميرة چانت بالبداية تضايق من تتابع البطل الها بس بمرور الوقت بدت تتعود على وجوده وبعدها تحول التعود إلى إدمان صارت متروح للمدرسة إذا ما شافته واگفلها تحس بالأمان بوجودة وراها ،بيوم الي قرر بي البطل يعترف للأميرة چانت الأميرة دتحضر نمنميات وحبشكلات ومبدلة وترتب گعدة بالسطح كلعادة لازم بالأسبوع مرتين تلاثة تسوي سهرة عائلية بالسطح وچان يوم الخميس لازم أكو سهرة فأثناء تحضير الأميرة للأجواء چانت دتفرش الأرضية وتخلي المخدات حست على صوت طگطگة من السطح الي بصفهم التفتت بسرعة شافت ظَهر البطل وهو ديبتعد عن الجدار الفاصل بين السطحين ولاحظة وجود طابوگة على الجدار الفاصل ما چانت موجودة سابقاً صار عدها فضول تروح تشوف شنو هاي الطابوگة وإلها علاقة بوجود البطل لو لا...
أنت تقرأ
اللحظة الفاصلة
Romansaهكذا ستبدأ حكايتنا في عتمة تلك اللحظات الفاصلة ، حيث تختلط الخيانة بالوفاء ، والدموع بالأمل ، فكل شخصية تقف عند مفترق طرقها الخاص ، وفي كل خطوة تتخذها، تكتب سطراً جديداً في قدرها، وبينما تتحرك عقارب الساعة ببطء نحو المجهول ، لا شيء سيكون كما كان ،...