عودتنيو واعدتني
تالي من ردتك ،،، مشيت وفارگتني
ليش كل عمري اكابر ؟'
حتى اعيش متاني باچر !؟وهو باچر ، بلا عيونك شنهي لذته
وهو گلبي ، بلايه حبك شتسوه دگتهجبار رشيد
..عرفتوهم
اها ... يعني من هين
اي من منطقة ....
اخر شي ثبت نظره عليه ....
وكال :
عجل اسمو مرتضى ...
تمام .. تمام
خلص يخوي اني اتصرف ..مُرتضى ، احاجي نفسي و اغالطها
معقولة مرتضى صاحب جهاد اله علاقه
زين شجابه على وليد و شيريد منهطردت الفكرة من بالي ..
متأكده تشابه اسماء ..كمل تلفونه و كال يريد يروح
طلعتله شغلة مستعجلة
ردت استوقفة و اكله يهدأ ..
بس طلع مثل العاصفة ..حتى بدون ما يطمن عليه ..
اسأل نفسي هو هذا وليد الي عرفته
و الي تخيلته شي كلش مختلف ..اثاري البدايات هي .. هي
بـ اختلاف ابطالها ..
اعاين ع السكف و افكر بطريقه
اخلص منه بـ اقل الخسائر
و من دون ما يؤذي شعره من الي احبهم ..لهناك و تذكرت شخصيتي القديمة قبل لا يتوفى بابا
ما جنت هيج ضعيفة و لا متخاذلة
و الي جان يرميني بوردة اثور و انتفض ..
و ارميه بـ اقوى ما املك من اسلحة .ليش هسه تفكيري مُنحسر شلون اريحهم مني
زين ليش ما فكرت للحظة بأن ارتاح
بغض النضر عن راحتهم..ليش تحولت الى رمز ضعيف للمرأة
و محد تفتخر تكون مثلي ..
و شلون فكرت اكون أسرة و اني بهالهشاشه ..
الوم فداء ...
واني نُسخة منها بغير اصدار ..
و لو تزوجت وليد راح احكم على نفسي و اولادي بالعذاب المحتم ..لهناك لمعت ببالي فكرة ...
بس محتاجة من يساعدني بيها
و لبرهة خطر هو على بالي ...
يا ترى راح يساعدني .. لو لجأت اله
لا ... صعب بعد الجأ اله !قاطع افكاري رنة وصول مسج ..
عاينت مستغربة هذا رقم ..فتحت المسج ..
-عوفي وليد احسن الج
راح اندمج لو تزوجتي
و غلط و فشار صعب اكوله
بس گدرت اميز اللكنة من بين الكلمات ....
رأساً رديت : منو انت ؟ماكو رد !
اتصلت بي مغلق !
هالسوالف مرت على گلبي هواية
و شي اكيد هذا لو اخوه لو ابنه ..احتفظت بالرسالة ..
يمكن تسعفني بخطتي الجاية ..طلعت للبيت ويه عمتي و زهراء
و هشام ..
و بلغت وليد ما راح اداوم هذه الايام ..
و هو شاف المسج و مارد .زهراء احسها شايله مني
كلامها قليل بس بعيونها هواية حجي ..وصلنا للبيت .. صعدتني للغرفتنا
احسها تكابد بمعاناة حتى تضم الي بگلبها
أنت تقرأ
ظلمات امرأة منسية
Romanceذات يوم سقطتُ في غياهب الظلم كل من ناولتهُ يدي اخذ منها قضمة ! و تركني اتلوى من الألم .. أنا هنا ، في دهاليز ظلمتك هنا .. لتدرك اني مازلتُ حية !