تخيلوا معي انه يروى عن قصه في رمشة عيناك دواء 2
الجزء الواحد والثلاثون :-
ضياء صرخ : هيييي ؟ خيررر ان شاءالله تراني زوجك بالأول والأخير حتى لو مااحبك أكيد مابرضى تكلمين رجال وتدلعين بالهالمنظر ؟!!!
هزت كلمة حتى لو مااحبك بقلب ليال وحست انها أها/نه لها قدام الكل ونطقت بكل قوة : دام انك ماتحبني والمشكله الي مخيلتك تصارخ هي أني زوجتك ورا ماتطلق ونفتك ؟!!
ركب ضياء سيارته متجاهلها ومشى فيها يروح لبيته ..
~ في طريق ضياء وهند لبيتهم ~
كانوا غير عن اي عرسان ، كانت هند عابسه وجهها من الحوار الي سمعته ودرت انه متزوج غيرها وأما عن ضياء كان مركز في الطريق وهو يفكر بطلب ليال ونطق من شاف زوجته زعلانه : هي تبي تطلق وانا بلبي طلبها
لفت عليه ونطقت : بنتكلم بالبيت
ضياء : ادري الموضوع يزعل
هند : كم صار لك متزوجها ؟
ضياء ضحك ونطق : ١٠ سنين تخيلي ؟
هند : احلف !!
ضياء : والله !!؟ تحسبيني اكذب ؟
هند : بس إذا كذا هي أحق بك !!
ضياء : وش احق بيا ؟ محد احق بيا غيرك ؟ انتي الي حبيتك وتزوجتك وانا واعي .. أما هي خذيتها اجبار من جدي وكان عمرها ٩ سنين
هند ابتسمت من كلماته : يعني هيا الان عمرها ١٩ صغيره مره
ضياء استوعب وهو ماقد فكر بعمرها من قبل ونطق : هل ممكن تكون دخلت جامعه ؟
هند تضايقه من تفكيره فيها ولكن تجاهلت كل غيره حست فيها من نطق : عمري ماحبيتها ؟ خذيتها اجبار ويوم كتبت عليها سافرت ماقدرت أتحمل اجلس بأراضي هيّا متواجده فيها
~ في قصر عائله آل شادي ~
كانو البنات جالسين وفجأه ناظروا ببعض وجلسوا يضحكون بقوه ..
ميلا بعصبيه : مايضحك !!!
سيدرا وهي تضحك : والله جسار لو سمع طيف من الكلام الي حصل بس مدري وش بيسوي بعناد
ناي : ولا الحيو/ان نمر هو الي قال لعناد يقولك قولته ويسوي سواته
دخلت ديار ونطقت : وش صار وش بلاكم قالبين الدنيا كذا
وريف ضحكت ونطقت : لا ابد بس عناد قال لميلا احبك قدام الكل ورمى لها بوسه في الهواء
شهقت ديار ونطقت تقفل الباب : اويلي جسار ولا خالي لايسمعكم
تيمار قاطعت كل شي : بنات البراء بيخطبني
شهقت وريف ونطقت : احلفي !!
الكل ناظر في وريف بصدمه ونطقت ناي : وريف اعقلي !!؟
وريف عقدت حواجبها ونطقت : إش فيه ؟ ، ويوم استوعبت نطقت بشهقة : لا لاا والله مافي اي مشاعر اتجاهه أنا تزوجت وحملت وتتوقعون لسه احبه !! أنا بس انصدمت لان توقعت كل شي إلا اجتماع البراء وتيمار ، وبعدين اختي شلون بحب زوجها والاهم إني تزوجت وبصير امممم افهموا ، ثم رجعت رأسها لورا وحطت يدها على رأسها ونطقت : جبت العيد الي مايترقع لان اعرف نواياكم ، أنا اسكت احسن لي
ياترا وش بيكون رده فعل تيمار ؟
معليش بارت قصير جدا لكن صدق أنا في فترة فاينلاتتتتت لليل .. أعوضكم ان شاءالله ✍🏻🩷🎀
أنت تقرأ
في رمشه عيناك دواء (2)
Romanceلقد عدت بعد إنتظار لأروي لكم قصه تتحدث عن بينما كان البطل مشهور والبطله طبيبه فماذا سيحدث عندما تكون البطله مديرة أعمال والبطل شرطي .. ؟ في رمشه عيناك دواء 2
