چان بَحُبَي فَد مَشغول بالَهَ
ما تَگضَي الدَقيقة بلا سؤالهَ
چان إنسان ثانَي بالبدايات
مِن حَبيتهَ شَو زاد أنشغالهَ
تالَي تأكد لَمن يَضمنوك
تَظل ساعات مَهمولة الرِسالة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسـيل
ـ ديلا كافي كافي
ضحگ بصـوت عالي
اسيـل:- اكلگ
ـ كولي
ـ شوكت ارجع للـدراسة
اختفت ابتسـامتة ... حسيتة ضاج بَس حاول ما يبين
هامَر:- باچر
ابتسمت واردفت:- تمام
سَـكتنا و ورة شوي أردف
ـ تسويلي اكـل؟؟
ـ تمام بَس تعال وياي
ـ جبت الچ همبركر وصمون وغراض سويلي ياهن جوعان مو تتأخرين......
ـ خوش يعني رح تبقى هنا
ـ اي
هزيت راسي ونزلـت....
اباوع للبيت..... الله شكد حلو من محد بي بس اني وياه
رحت للمطبخ... باوعت بالگاع هواي جايب اكل
طلعتهن من العلاليك ..... عزلتهن وشغلت الثلاجة... اخذت الهمبركر گليتة... والبتيتة همين
سويت زلاطة وحطيتهن بـ صينية ... صعدتهن للـ غرفة
فتحت باب الغرفة ودخلت... لگيتة گاعد وبأيدة كارتون مال تلفون... استغربت
حطيت الصينية بالگاع ورحت گعدت بصفة
اسيل:- الله شنو هذا تلفون جديد
هامَر:- هذا الچ
ـ كووول والله؟؟!
ـ والله
طرت من الفَرح واخيراً رح يصير عندي تلفون
ـ حطيتلچ بيه سيمكارت
ـ شكرااا
ابتسملـي... گعدنا نتعشى واني الكاع ما شايلتني من الفرحة..
خَلصنا من الاكل
هامَر:- عاشت ايدچ
ـ طيب ؟؟
ـ اي
ـ بالعافية ...عادي تسويلي التلفون علما اغسل المواعين
ـ تدللين
سحبت الصينية وفتحت الباب ونزلت ... فرحانة على أسلوب الجديد وتعاملة الحلو .
أنت تقرأ
اوتار الهامور"
Dla nastolatkówقصـة عراقـية قديمـة مع مقطتفات جديدة حديثة ....عبـٍر وحكم وحزن وبكاء وفرح جميعـها تجتمع في هاذه الرواية تابـعو معنا ولنذهب في عالمـاً اخر ....
