just in love (h.s)

part 1

Elizabeth p.o.v.
استيقضت على صوت امي...احن شخص علي في الكون
نهضت من على السرير... واجهتني رعشة بسبب برودة الارض...
سلكت طريقي للحمام استحممت ونضفت اسناني وخرجت بالمنشفة...طريقي كان للخزانة..ارتديت ملابسي وخرجت... نزلت من على السلم ...
"صباح الخير "
امي "صباح الخير عزيزتي"
جاك"صباح الخير "
جلست على الكرسي وبدات باكل فطوري...حسنا انا اسمي اليزابيث شعري اسود اللون وعيناي بنية مائلة للون العسلي في 16 من عمري اخي اسمه جاك عيناه لونها ازرق وشعره بني 12 وامي عيناها ازرق وشعرها بني 40...ابي توفي وانا صغيرة...سمعت صوت الباب...ذهبت لافتح وجدت رجل كبير شعره اسود وعيناه مثل عيناي وامرأة شعرها اسود وعيناها بني وفتى طويل يشبه اباه... ومعهم ضابط تحقيق...
مرحبا ؟ قلت باستفهام...
مرحبا هل انتي اليزابيث ديفيد ؟قال ظابط التحقيق
نعم ؟ماذا تريد مني سيدي ؟ قلت بادب مخلوط باستفهام
ارجوا من السيدة امك ان تأتي اريد ان اكلمها بموضوع خاص...قال الضابط باحترام
فأدخلتهم...وناديت على امي وحضرت الشاي وذهبت للمعيشة ويداي تقبض على مقابض الصينية.... اسمها الصينية بالفصحى ؟جلست معهم وبدأ الضابط بالكلام...."سيدتي لدي موضوع مهم حقا "قال الضابط بجدية
"حسنا سيدي وماهو هذا الموضوع ؟."امي قالت بتسائل ،
"اممممم سيدتي ان اليزابيث ليست ابنتك."صدمت،
"اذا انا ابنة من ؟"سألت ببرود عكس الذي اشعر به من الم في قلبي...
"انتِ ابنة السيد ياسر جواد مالك ".قال وهو يشير على الرجل الجالس ..
"انا لن اعطي ابنتي..ابدا.."امي قالت بحرقة وبكاء.
"ولكن سيدتي ان على ذالك سجن 20 سنة "الضابط قال
"انا سأذهب للسجن ولن اعطيكم ابنتي "امي قالت بصرامة...
"امي انا سأذهب.ارجوكِ لا اريد ان يتأذى جاك "انا قلت ونضرت لجاك اللذي يبكي بهدووء شديييد..امي انخرطت بالبكاء...
"انا سأذهب ولكن بشرط "نضرت للسيد ياسر وابنه والسيدة مالك....
نضروا لي باستفهام "وماهو ؟ "سأل الاب
نضرت لهم وقلت "انا سازور امي دائمآ وعندما يصبح عمري 18 سآتي الى هنا "
نضروا لي بتعجب وقالت الام."حسنا لا باس "
ذهبت... اخذت اللاب توب الخاص بي وضعته في حقيبة ومعه الايباد والشاحن والسماعات امسكت بهاتفي وبحثت في جوجل عن ياسر جواد مالك.. وجدت اسم زين مالك بحثت وقرات عنه شئ مفيد قليلا... امسكت بكرسي وصعدت عليه لكي اصل للحقيبة التي فوق الخزانة لم اصل هفففففف سانزل لطلب المساعدة...نزلت نضروا لي جميعهم باستفهام....
"ماذا :-\ ؟ " قلت
"لما لم تجهزي ملابسك؟ قال السيد ياسر او ابي
"هففففف انا احتاج مساعدة من شخص طويل...اريد الوصول للحقيبة التي فوق الخزانة."قلت بعجز
قهقه ابي ووقف لكي يساعدني وانا مشيت على السلم...دخلت الى الغرفة....
وابي تكلم..."حسنا عزيزتي...انا اعلم انكِ حزينة... ولكن انا كنت ابكي طوال الاعوام التي مضت..في كل عيد ميلاد كنا انا وتريشا امك وواليها ودنيا وصفاء وزين نشعل شموع ونبكي...فاتمنى ان تسمينا ابي وامي....ارجوك..."قال ابي وعينيه تلمع...
نضرت له وعانقتة...لم يبادلني في البداية..ولكن بعد قليل بادلني وصار يبكي بهدوء ونضرت له ومسحت دموعه وقبلته على جبينه...قد تستغربون لماذا..في الواقع انا لا اريد من احد ان يبكي ابدا ابدا وثانيا انا افتقد حنان الاب...اخذت اشيائي كلها وخرجت قدماي اتجهت الى السلم....نزلت واحتضنت اخي وبدأنا بالبكاء سويآ ابتعدت عن حضن جاك وحضنت امي وانا ابكي...خرجت وصعدت بالسيارة... وصلنا للمطار وجلسنا في قاعة الانتضار...انا حتى لم اودع اصدقائي..
على السادة المسافرين التوجه الى الطائرة رقم 27438
وقفنا من اماكننا وذهبت الى الطائرة جلست في مقعدي..وجلس زين معي.. نضرت له
"مرحبا "قلت بابتسامة. نضر لي وابتسم
"مرحبا انا زين "قال بابتسامة وااسعة
"مرحبا انا اليزابيث "قلت وانا ابتسم على فرحته
زين: امممم كيف حالك ؟
اليزابيث: جيدة...قليلا انت تعرف تغيير وشئ كهذا
زين: نعم انا افهمك....
اليزابيث: زين
زين: نعم ليزا
اليزابيث: ليزا ؟
زين نعم انه لقب جميل
ليزا: نعم انه كذالك..حسنا انا سانام حسنا ؟
زين: حسنا نامي...
اغمضت عيناي وغطست في عالم جميل... النوم