Twitter : @Fatimah__d
التشابتر الاول **
في البداية انا حابه اعرفكم على بطلة روايتي
سوزانه ميشيل 18 عام, يتيمة الام , وابوها عايش لكنه استغنى عنها في يوم وفاة امها
و عندها اخ اصغر منها بسنتين "مايكل 16 عام
في اول يوم دراسي "الترم الثاني" ل سوزانه :) طبعاً سوزانه ومايكل عايشين عند عايله في كندا
صحت سوزانه على صوت المنبه وبعدين قامت تغسل وتلبس , وبعدين نزلت تفطر
الام : صباح الخير سوزانه
سوزانه : صباح النور عمتي" وراحت تبوس راسها تقدير واحترام لها
الام : الله يرضى عليك ويوفقك في حياتك ياسوزانه
سوزانه وهي تاخذ الشطيرة والعصير : امين , يلا انا طالعه وتنادي على مايكل : مااااااايكل انا طالعه
مايكل يركض وراح يبوس راس الام واخذ الشطيرة والعصير وطلع ورا سوزانه " طبعاً سوزانه تسوق سيارة
وهي دايم توصل اخوها لمدرسته وتروح لمدرستها ") وصلّت مايكل وبعدها راحت لمدرستها
دخلت تركض لانها متأخره حيل
الناظرة : سوزاااااااانه
لفت سوزانه وهي تسب في داخلها " افف انا وش يطيحني بيدها ذي العجوز : هلا :)
الناظرة : ليش متأخره؟ وبعدين يوم انك داخله تركضين تحاسبين انك بتفلتين من يدي امشي على مكتب المدير قدامي
سوزانه : اءء لالالالالا تكفين الا المدير
الناظرة : انا قلت لك امشي يعني تمشين فاهمه؟
سوزانه : افف طيب " ومشت ورا الناظرة لمكتب المدير *طبعاً المدير شاب جميل جداً وصغير يعني مو كبير ;) ونص
بنات المدرسه خاقين عليه الا سوزانه لانها هي تشوفه مغرور ومتكبر* وصلوا
لمكتب المدير والناظرة دقت الباب
المدير بصوته الفخم والجذاب : تفضل
دخلت الناظرة و وراها سوزانه : اهلاً سيد ديفيد , انا جايبه لك سوزانه لانها متأخره حيل
ديفيد وقف من على كرسي مكتبه وابتسم : حلو حلو " ولف عالناظرة : فيك تطلعين :)
طلعت الناظرة و ظلت سوزانه لحالها مع المدير

أنت تقرأ
اخبريني كيف يمكنني أن أحرّك مشاعركِ اتجاهي
Fanfictionجستن بيبر يقع في حُب سوزانه .. ولكن هل سوزانه ستعطيه فرصه ام لا؟