البدايه و النهايه أيضا ....

1.4K 84 44
                                    

مررحححببا أيها القرآء الصاميتون > أمزح أمزح <
خلونا نتفق من الحين
أبغى كومنتات طوويييللله
دائما الكومنتات الطويلة تحمسني و تخليني سعيده ... الله يسعدكم
أكتبي الأشياء إللي ما عجبتك و الأشياء إللي عجبتك
إتفقنا ؟؟!
إستمتعو بالقرآءة ^^
البداية ا
جيون Pov
" لقد أحببت ميونغ سو لمدة -٣- سنوات .. كنت أحاول أن أعترف له و لكن لم أستطع خوفاً أن يرفض مشاعري
فكبت مشاعري تجنباً للألم ، نحن فقط زملاء دراسه - اعرف .. ستتساؤلون كيف أحببته و نحن فقط زملاء ؟؟! لا أعرف ... حقاً لا أعرف ... لا اعرف كيف أصبحت أكن له المشاعر ؟ لا اعرف لما أحببته ؟؟! ... فقط الذي أعرفه أنني أحببته بقلب صادق ، ولكن لدي أمل أن يقع في حبي فهو جاري لذلك أنا متفائله "

إستيقظت للذهاب إلى المدرسه بعد أن إرتديت الزي المدرسي .. ذهبتإلى النافذة لأرى هل خرج من منزله ؟! لأنتظر بعض الوقت حتى أحسست بنبضات قلبي السريعة ، لقد خرج !! - آآآه لا أستطيع التحمل !! - قلتها لنفسي ، لقد تأملته وهو ذاهب .. ذهبت مسرعه لأحضر الحقيبه ... لقد تأخرت بسببه الأنه يذهب إلى المدرسه متأخراً .
كنت أجري حتى وصلت الى المدرسه لأراه واقفاً على الحائط بجانب باب المدير ينظر إلي
لقد تمالكت نفسي وذهبت بالجانب الآخر من الباب .. أنتظر المدير .
دخلت أنا و ميونغ سو غرفة المدير لتلقي العقاب بسبب تأخرنا ، حدد المدير العقاب وبما أننا الوحيدان المتأخران .. إشتركنا في العقاب و كان العقاب تنظيف وترتيب المكتبه بعد خروج الجميع .... إنتهت الحصص و حان وقت الإنصراف و أنا كنت أجهز الحقيبه إذا به يقف بجانبي و قال " هيا لنذهب لتنظيف المكتبه " و أومأت له و إرتديت حقيبتي
لقد مشيت ومشى هو بجانبي ... مع كل خطوه أخطيها قلبي تزداد دقاته .. و ها قد وصلنا
لقد كانت مظلمه .. لا ترى شيئا
دخلت للمكتبه وهو أشغل النور فأتى أمامي و قال " سأرتب الكتب بهذا الجانب .. و أنتي رتبي بهذا الجانب "
أومأت له و ذهبت بدون قول شيء
مرت - ٥- دقائق هادئه .. حتى سمعته يغني .. أغمضت عيني لأتأمل صوته
حتى توقف عن الغناء .. عندها قد إنتهى من الترتيب و أنا لم أرتب إلا القليل ... فأسرعت بوضع الكتب حتى تأتيني فرصه للذهاب معه إلى المنزل فكما ذكرت سابقاً .. نحن جاران نسلك الطريق نفسه للذهاب إلى المنزل .
كنت أحاول وضع كتاباً في الرف العلوي .. حتى رأيت يداً تأخذ الكتاب وتضعه جانباً .. لقد أدرت برأسي لأرى هذا الشخص .. الأنني كنت على يقين بأن ميونغ سو ذهب
إلا بي ارى ميونغ سو بجانبي يحمل الكتب و يضعها على الرفوف ... لقد كان قلبي يطرع طبولاً
إلا به يقول وهو يضع الكتب " ما رأيك أن نغني ؟؟! حتى لا نشعر بالوقت " قلت له و أنا سأموت من السعاده " حسنا " و بدأنا بالغناء

لقد كان محقاً ... لم أشعر بالوقت !! .. وبعد أن إنتهينا ذهبت لأخذ حقيبتي لأغادر للمنزل وعندما وصلت أمام باب المكتبه سمعته يقول " جيون .... إنتظري لحظه !! ... ( و عندما أخذ حقيبته و أتى بجانبي ) لابد أنكي متعبه ... لنذهب إلى المقهى لشرب القهوه و نستريح قليلاً ... ما رأيك ؟؟!"
أومأت له بسعاده و ذهبت معه إلى مقهى قريب من المدرسه و جلسنا على إحدى الطاولات الموجوده في المقهى
و أخذنا نتحدث گ ... مع من تعيشين ؟؟! ... ماذا ستعملين ؟؟! ... و غيرها من الأسئله
عدا سؤال واحد .. لم أصدق بأنه سألني إياه " هل وقعتي بالحب ؟؟! " لم أستطع الإجابة
لقد كنت مرتبكه و متوترة .. ماللذي سأقوله ؟؟! فإلتزمت بالصمت و أخذ يحدق بي و أنا سأنفجر من الإرتباك "

- نهايه جيون Pov -

- الراوي Pov -

جاءت القهوه و إحتسوها و ذهبو إلى المنزل و عند وصول جيون لمنزلها شكرته ودخلت لمنزلها و صرخت من السعاده
سمع ميونغ سو صرختها فضحك عليها و ذهب
لم تستطع جيون النوم كانت تتذكر كل حركه ، نظره ، غنائه ، صوته
لقد كانت سعيده جداً .

- نهاية الراوي Pov -

- جيون Pov -
و عندما حان وقت الذهاب للمدرسه أخذت حقيبتي و خرجت خارجا إلا به واقف بجانب الباب .. إستغربت من وجوده فسألته " ماللذي تفعله هنا ؟؟! " أصبح أمامي و قال " لنذهب سويا إلى المدرسه !!" وافقت وذهبت معه

- نهايه جيون Pov -

- الراوي Pov -
مرت الأيام و أصبحت علاقة جيون و ميونغ سو قويه
وفي إحدى الأيام ....
كانت جيون جالسه على الأرجوحة و كانت مسام الهواء يحرك خصلات شعرها ....... تارة يميناً و تارة يساراً ...... تستمع للموسيقى الهادئة .. مغمضة عينيها

أتى ميونغ سو متسللا و جلس بجانبها بهدوء و أخذ يتأملها ... فتحت جيون عينيها ورأت ميونغ سو ... بدأ قلبها يدق بشكل جنوني
دام الصمت بينهما ... إلا عندما وقفت جيون أمام ميونغ سو و قالت " ميونغ سو .. سوف أخبرك بشيء !!" وقف ميونغ سو أمامها و قال " ماهو ؟؟!"
قالت جيون " لقد حصلت على بعثه للخارج لمدة - 6 - سنوات ( قالت جيون بوجهه لطيف ) تمنى لي التوفيق "
لم يصدق ميونغ سو ما قالت له جيون ... ستغيب عنه لمدة - 6 - سنوات !!!
قال ميونغ سو " هل حقاً ما تقوليه ؟؟! "
قالت جيون " أجل "
قال ميونغ سو بحزن " لا تذهبي جيوناااا ... لن أتحمل عدم رؤيتك "
قالت جيون بإستغراب و قلبها بدأ يدق " لماذا ؟؟! "
قال ميونغ سو بحزن " لقد تعلق قلبي بك ... لقد أحببتك جيون "
إنصدمت جيون و لم تستوعب ما قاله ولم تقل شيئا
شعر ميونغ سو بالتوتر الأن جيون لم تقل شيئا ... ظن أنها رفضته
و أخيراً قالت جيون بإبتسامه أذابت قلب ميونغ سو " و أنا أبادلك الشعور نفسه ... ميونغ سو "

النهايه

ايش رأيكم ؟؟! .. توقعت إنها طويله الأنو بالورقه ممررره طويله و إتفاجأت إنها قصيره هنا ... الظاهر خطي كبير وأنا ما أدري XD ..... عشان كذا كنت أتكاسل عن الكتابه XD .... هذي أول قصه قصيره أكتبها وأنتهي منها ... عادتاً أكتب بس ما أكتب النهايه
( أسحب عليها )
هههههههههههههههههههههههههههههههه أعرف النهايه فففاااااااششله و أنا ما عجبتني مره .. بس إن شاءالله تعجبكم
لا تنسون تسوون ڤوت و كومنت طويل
اقابلكم بروايتي القادمة ^^
لا حد يسحب 🔪🔪

🎉 لقد انتهيت من قراءة القصه القصيره : الحب الصادق 🎉
القصه القصيره : الحب الصادقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن