ستيقظت على وجهه الطفولي الذي لطالما أحببته
ذلك الوجه' ابتعد عن السرير ثم قمت بتدفئته جيداً
'خرجت من الغرفة لأذهب لإعداد الطعام
كنت أعد الطعام بجد و لكن فجأة شعرت بيدين تلتف حول خصري و أنفاس تضرب عنقي'ابتسمت بخفة
"ماذا تفعلين"همس بصوته الرجولي الذي اذابني معه "أعد الطعام" قلتها بخجل ممزوج بتوتر، ادارني حيث أكون أنا مقابل صدره "لماذا" قالها "بوه" قلتها له لأني لم أفهم ؛ إقترب مني أكثر ثم سقط على صدري ة شدني إليه و قال لماذا ذهبتي "أريد النوم" حسنا لماذا لاتنام " قلتها و هو يشد أكثر في عناقه لي أريد أن انام في حضنك الدافئ..فأنا أشعر بالبرد, رفع رأسه ليقابلني بوجه البريئ , ابتسمت على طفوليته و قلت "آآه حسنا"
لنأجل الغداء فطفلي البريئ يريد النوم , ابتسم بعفوية و قبلني و قال "آه أحبك" قبلني مره اخرى ولكن هذه المرة أقوى من قبل و حملني و ذهبنا إلى غرفتنا اللطيفة , اسقطني على السرير و قام بالسقوط بجانبي و إقترب مني ووضع رأسه على صدري و نام وقبلت رأسه و قلت "تصبح ع خيير" يا طفلي البريئ..×إنتهى×
×اوصفي شعورك اذا ممل شوي بس لأن هذي بدايتي و إن شاء الله راح أنزل أفضل×
أنت تقرأ
"طفلي البريئ"
Short Storyستيقظت على وجهه الطفولي الذي لطالما أحببته ذلك الوجه' ابتعد عن السرير ثم قمت بتدفئته جيداً 'خرجت من الغرفة لأذهب لإعداد الطعام كنت أعد الطعام بجد و لكن فجأة شعرت بيدين تلتف حول خصري و أنفاس تضرب عنقي`ابتسمت بخفة "ماذا تفعلين"همس بصوته الرجولي ال...