ايملى#
كنت شاردة افكر ماذا سافعل ؟
مشيت حتى وقفت امام نافذة كبيرة انظر الى النجوم الامعه و القمر فى السماء ....جأت الذكريات فى عقلى تمر و تذكرت تلك اللحظه و ابتسمت انه "هارى".Flash Back#
كنا سويا ناكل البوظة امام شاطئ البحر و يضحكنى هارى على نكاته السخيفه كالعادة لكنى اضحك لانها منه انظر الى القمر
ايملى: اتمنى ان اكون مثل القمر كم هو جميل
هارى :لا تقولى هذا ... القمر الوحيد و حزين ودائما يتغير لكن انظرى للنجوم انها مضيقه لا تتغير دائما لامعه تزين السماء
وانتى هى تلك النجمه المضيقه فى حياتى تزينهااحمررت ايملى و ضحكت بخفه هنا نظرت الى هارى و لمعت عيناه انها هى تلك الفتاة التى خطفت قلبه وسحرته و لكن قلبها ايضا مسحور باخر ..ادمعت عيناها عليه و على نفسها هو شخص رائع لكن قلبها ليس بيدها
امسك هارى يدها ونظر فى عيناها
هارى : هل استطيع ذلك ان كون النجم المضئ فى قلبك الذهبى
ايملى :اتمنى مثلك ذلك ليتك كنت هو ذلك النجم
هارى : سانتظر للابد ...من اجل قلبك هذا
اشار على قلبها هو الكنز الذى لا يعوض
End Flas back#زين#
ابقى فى الغرفه مع ابى و يخبرنى ان اكون زوج صالحزين: ارجوك ابى سافعل كل ما تريد لكن لا ارجوك لا ليس هى لا اريد اذيتها انا اكسرها انا اشعر بذلك
سيد مالك:هى يجب ان تتفهم و انا متاكد انها تعرف ذلكزين: ماذا عنى ابى ؟؟؟ انا لا اريد ذلك
سيد مالك :لقد تحدثنا زين عن ذلك الزفاف الان ...الامر حسم و انتهى تماسك هذا مستقبلك
رقع زين على ركبته و مد يدة لوالده صدم مالك من زين لقد تنازل عن كرمته امام و الده وامه التى تقف امام الباب وتدمع عيناها على دموع ابنها
زين :ارجوك انا احبها اريدها مستقبلى هذا للجحيم مدام ليس معها
سيد مالك: اسف زين هذا لاجلنا جميعا و لاجل اخواتك ايضا اتركها ترحل زين هى لن تكون لك عيش حياتك و اتركها تذهب لمن يريدها ..هو سيسعدها
زين :لماذا تفعلون هذا بى ؟؟ ماذا فعلت ابى ؟؟ انا فقط احببتها وقعت فى الحب
سيد مالك :زين تماسك لقد انتهى الامر لقد قلت كلمتى
زين: لن اسامحك مهما حيت .... انت تكسر قلبان و ليس واحد سنعيش تعيسان بسببك انت فقط لاجل مالك و شركتك اللعينه
تماسك سيد مالك لقد جرحه ابنه بكلامه ولكن هو جرحه اكثر بفعلته لا نقاذ عائلته و شركته من الضياع
ذهبت تريشا لابنها الذى يبكى و احضنته و هى تمسح دموعه و تشاهد طفلها الصغير ضعيفتريشا:أسفه بنى ...أسفه جدا لكن تعلم ربما تكون لك فى يوما ما لا تفقد الامل يا بنى
زين: أحبها أمى .. أحبها كثيرا
كانت تريشا تتألم اكثر كلما زادت دموعه ... تريد مساعدته و لا تعرف كيف
*هذا الفصل من أجل صديقتى نورهان*
يا رب يعجبوكوا
أنت تقرأ
My Desinty
רומנטיקהلقد قابلتك لقد قابلت قدرى اليوم لا اريد غيرك انت ....انت كل ما اطمح اليه مهما بعدتنا المسافات ستظل دائما قدرى الذى لن استطيع الهروب منه لقد علمتنى كيف هو الحب دون حتى ان اعلمه Zien Malik