1 :

6.8K 253 73
                                    


- في مَنزل كاي :

' استقيظت بسبب صراخ امي ،
ماذا يحصل ؟
هل حدث شيء '

ثم خرجتَ من غرفتيِ

نطقتَ بنعس اما والدايَ
" صباح الخير "

نظر كلاهما لي لتتحدث والدتي َ
" صباح الخير بني "

تحدَث بعد انَ جلستَ
" ماذا هناك "

تحدثَ امي و هي تمدَ يديهاَ على كتفيَ

"بني اريد قول شيئا لك ،
لكن ارجوك لا تغضب "

نظرت لها بقلقَ لانظف حلقي و اردفَ بهدوء
" تفضليَ امي "

تنهدَ والدتةهَ لتزفر و تتحدثَ
" بنيَ شركةه والدكَ سوف تفلسَ ،
تعلمَ صيتناِ بينَ المجتمع ،
علِي تزوجيكَ من ابنَ شركةهَ صديقَ ابيكَ "

نظرتَ لها با أعينَ موسعةهَ لاردف بهدوء بعد تفكيري
" حسناً اميَ سوف اقبل "

تنهدت والدتةه بخفةه لتقول
" بني لا اريدَك ان تكونَ شاذاً ، لكنني حقاً مضطرةه لفعل هذا الشيء "

اتجهَت للمطبخ و انا اقوَل
" لا بأس ، فا انا لن احبةه "

صرخَت بخفةهَ
" اين اخيَ لوهانِ ؟ "

تحدَثت والدتَي بصوتاً عالِ
" انةه في غرفتةه ، يلعب بالحاسوبَ الخاص"

نظَرت لوالدتِي
" متَى سوف نراهمَ ؟ "

تحدثتَ و هي تقراء مجلتها المفضلةهَ
" الليلةه "

توسعت عيناه بصدمةه
" ماذا بهذة السرعةه ؟ "

حملت هاتفها بيدها
" اجل ،
الان انا سأتصل بهم
كاي ارتدي ملابس جيده "

ذهب كايَ مع صدمتةهَ ، دخل غرفةه اخيةه الصغير '
دق الباب ليخرجَ لةهَ لوهانِ

ليصرخَ و يحتضنةهَ
" اخَي "

قهقهتَ بخفةهً ع لطافتةه لاحضنةهَ بقوةَ
لا اتحمَل فكرةهَ سوف ابتعد عنةهَ

نظفت حنجرتي لانطق
" صغيريً ، اريدكَ ان ترتدي ثيابَ انيقةهَ "

نظر ليَ بغرابةهَ ليردف
" لماذا هيونغِ ؟ "

بدات بالتوتر فا انا لم اتعودَ هكذاِ لاردف
" اءء ، اخيكَ سوف يتزوج "

شهق بصدمةه ليقفز بفرح و هو يتحدث
" هل هيَ جميلةه ؟ ، هل تمتلك صوراً لها ؟ "

' لقِد آحَببتِك ! '. | قيد التعديلَ |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن