علي هذه الطاوله علي هذا الكرسي المدموغ بإسمك جلست ونظري علي عربات الذكريات تمر امامي فيتعطر الجو بشذا عطرك وتملأء أناقتك المكان فأطيرُ فرحاً ثم يملكني الخجل من نظرات الحضور أتعلم الصمت برهةً فإذاهو غناءٌ بسمك..ابتسم أنثر الياسمين علي عربات الذكريات وارحل وذكري عنيك تلمع كا البرق ...علي أمل العودةِ المقهي سينتظر