ابتساإمته سر سعاأدتي

من اآول نظره

روان هذا اسمي
انا فتاه عمري الان 18 سنه من بلد عربي محجبه
جميله فانا لدي بشره بيضاء وعيون خضراء
كل من يراني يعجب بي
فشكلي يشبه كثيرا اولاد الغرب
هذا لان امي فرنسيه
تزوجها ابي عندما ذهب للعمل ف فرنسا
عن قصه حب كانت نهايتها دخول امي الاسلام وانا واخي الكبير رامي
فانا احبه وهو صديقي واخي وكاتم اسراري
انا من عاأئله ليست فاحشه الثراء وليست متوسطه
ولكن غنيه لدي كل ما اريد

استيقظت من النوم السادسه صباحا
اليوم اول يوم لي ف الجامعه

ذهبت الي الحمام لاخد الشاور اليومي

وانتهيت وتجهزت للذهاب ووضعت القليل من مساحيق التجميل
وخرجت من غرفتي للذهاب الي الفطور
روان : صباح النور. امي
ليان : صباح الخير
روان : كيف حالك اليوم
ليان : الحمد لله
روان : الحمد لله ساذهب لاطمئن ع ابي وبعدها الي الجامعه. اين هو
ليان : ف غرفه المكتب
روان : انه لا يمل من العمل
وذهب الي غرفه مكتب والدي واستاذنت للدخول
روان : ابي هل ادخل
حسين : نعم تفضلي
روان : كيف حالك اليوم
حسين : بخير وانتي هل انتي مستعده للذهاب الي الجامعه
روان : نعم مستعده
حسين :هل اوصلك
روان : لا اريد ان اتعبك
حسين : حسناإ الله معك
روان : امين
وقبلته وذهب الي السياره للذهاب

وصلت الجامعه بعد 20 دقيقه

ونظرت الي جدول محاضراتي ووجدت بان اول محاضره بعد خمس دقائق
بدات امشي بسرعه حتي اصل ولم انتبه باني قد صدمت ف شاإب سقطت الكتب ع الارض
ونزلت حتي اجملها ونزل معي

روان : اسفه لم اكن اقصد
وائل : لا يهمك
وفضل كتاب. امسكناه معا ونظرت اليه ورايت ملاكاإ اسمر اللون لون عيونه زرقاء كالبحر وقت الغروب
نسيت باني متاخره فقد سحرت بتلك العيون
وغرقت ف جمالها
وكان هو ايضاإ ينظر الي. حتي بدا بالكلام
وائل : تفضلي الكتاب
روان : ها اه اشكرك
وائل : العفو
وتذكرت المحاضره و ودعته سريعا وذهبت
وصلت وجدت الطلاب يتكلمون بصوت عالم منهم من يضحك ومنهم من يغني ويتحدثون
الدكتور لم يدخل بعد
جلست ف اقرب مكان وجدته
ونظرت الي الكتب وتذكرت ما حصل منذ قليل

ودخل الدكتور ونظرت اليه فوجدته ذلك الشاب الذي اصطدمت به منذ قليل
بدا بالكلام معرفا بنفسه يقول
وائل : مرحبا بكم انا دكتور وائل. واتمني لكم النجاح
وجاء نظره علي وابتسم
وقال
وائل : احب ان اتعرف بكم
واقترب مني وقال
وائل : ما اسمك
فدهشت عندما يالني فلم اكن اتوقع منه هذا
فردت وقولت
روان : اسمي هو روان
وابتسم وقاال لي اتمني ان نصبح اصدقاء
وانتهت المحاضره
وذهبت الي الكافتريا الجامعه وجلست ارسم
وسمعت احد يتكلم بجانبي
ويقول هل لي ان اجلس
نظرت ووجدتها فتاه جميله ذات عبون بنيه وشعر اسود و سمراء
روان : اجل اجلسي
ليلي : مرحبا انا ليلي
روان : مرحباإ بكي انا روان
وبدانا نتحدث ونتعرف ع بعض اكثر فهي فتاه لطيفه
وقد احببتها ولكن د حديث دام ل نصف ساعه قالت
ليلي : ساذهب الان ف خطيبي سياتي لياخذني معه
روان : حسناأ
ليلي : باأي ساكلمك ليلا
روان : اوك باأي
وذهب وقررت ان اذهب انا ايضا
وصلت الي مكان سيارتي وفتحتها ونظرت وجدت ليلي تتكلم مع دكتور وائل
تفاجئت هل هذا هو خطيبها كانو يتكلمون ويضحكون
ركبت السياره وذهبت الي المنزل
#بعد_مرور_3_ساعات
الهاتف يرن
وجدتها ليلي
روان : الوو مرحبا
ليلي : مرحبا بكي
روان : كيف حالك
ليلي : بخير
وجاء ع بالي ما حصل اليوم وقررت ان اسالها ولكن لم ارد ان تعرف باني رايتها
وقولت لها
روان : هل اتي اليك خاطبك بسرعه
ليلي : لا لم ياتي فلديه عمل وذهبت الي المنزل مع اخي الكبير
فرحت عندما عرفت هذا ف وائل اخوها
استمرت بالكلام معاها حتي نصف ساعه وبدها ذهبت للنوم

البارت خلص
ايه رايكم فيه ^^
ممكن تفاعل كومنت + فووت
يلااا بااااااي :*