حياه الهكرز وتعاملهم .!

بدايتاً لنعرف ماذا يبدا ويفكر به الهكرز ليحقق مايريد.!

یُحطّمُ بَعْض الھاكرز ملفاتَ الناسَ أَو كامل الأقراص الصلبةِ؛ ھؤلاء یَدْعونَ الھاكرز  إي

اللصوصَ أَو مخربون. بَعْض الھاكرز المبتدئون لا یُكلفون أنفسھم عناء تَعَلّم التقنیةِ،
لكن ببساطة عن طریق البرامج وأدوات ھاكر آخر لتحمیلِ و لاقتحام أنظمةِ الحاسوب؛

ھم یَدْعون اطفال التصفح. الھاكرز أكثر خبرة بالبرمجة العلیا وِ یُطوّر الھاكرز البرامج وتُعیّنُھم لاختراق
الویبِ و الأنظمة .

وبعد ذلك ھناك الأفرادَ الذین لَیْسَ لھُمْ اھتمام في التقنیةِ، لكن یَستعملونَ
الحاسوبَ كمجرّد أداة لمُسَاعَدَتھم في سَرِقَة المالِ، سلع، أَو خدمات. وبالرغم التشویھ من قبل
أجھزةَ الإعلام یقول كیفن متنیك لَستُ لصّ كومبیوتر خبیث. لكنني طورت نفسي.

البَدایة:
مسیرتي كانت على نحو مبكر. كطفل سعید، لكن سریع الملل .بَعْدَ غیاب والدي وانأ في
الثالثة،عَملتْ أمي كنادلة لتعیلنا .فكانت الإنسانة التي كرست حیاتھا لتراني اكبر یوم بعد یوم
رغم كل الصعاب التي تعرضنا لھا البدایة كانت في مدینة سان فرنان دو فالي منحني المجال
لاستكشاف معالم لوس أنجلس ، وبعُمرِ أثنا عشرَ اكتشفت طریقة لركوب الحافلات مجانا في
كافة أنحاء لوس أنجلس ِ من خلال بعض الأسئلة التي كانت تبدو بریئة من قبل طفل صغیر
واستطعت إن أتحایل على جھاز قطع التذاكر . (منذ الصغر تمتعت بذاكرة كانت ولا تزال تمكنني
منَتذكّرُ أرقامَ الھواتف، كلمات سر، والتفاصیل التافھة الأخرى. ) الھوایة الأخرى التي
ظھرت في عُمرِ مبكّر لديِ كَانَت ولعي بالتقنیة فما إن أرى جھازا أو برنامج حتى أبدا تعلمھ
واتقانة وتطویره ھذه كانت المتعةَ في كَسْب إسرار المعرفة.