فى كل شعوب العالم يؤكدون أن العلم هو سلاح المستقبل ... هو مفتاح كل تقدم وتطوره,
هو التاج الذى يضع الدول فى مكانتها المرموقة بين بلدان العالم ..
هو الدافع الذى يجعل من الضعيف قويا ومن الجاهل عالما..
وبطبيعة الحال إن هذا الكلام ليس من فراغ وليس من شعارات جوفاء.. بل إنه عن تجارب حقيقية..لدول إنطلقت إلى العالمية فى غضون سنوات طويلة .
ففى العصر الحديث نجد إنطلاقة النمور الآسيوية التى سيطرة على الكثير من الصناعات الصغيرة والكبيرة بعد أن هيأت كل مصانعها وشركاتها بالعلم الحديث والمتطور لتصبح أكثر إنتاجا.
( إن العلم هو المستقبل ومن يهتم به, هو الذى يضحك له المستقبل)
---------------
(وقل ربى زدنى علما