الكل فاكر اكيييد اللى حصل فى اخر الجزء اللى فااات
نكمل بقى
تانى يوم راح احمد الشغل قبل مريم و كان رامى شغال فى الرسم للمشروع اللى هيشرف عليه
احمد مكنش طايق رامى
رامى حس بحاجه غريبع من نظرات احمد لييه
رامى: مالك يا ابنى
احمد: مليش!! ايه فى حاجه؟؟ تعبان شويه
رامى: طب ما تروح لو تعبان كده
احمد: ليه؟ عايز يخلالك الجو
رامى: جو ايه؟ انا عايزك ف مشوار معايا النهارده بليل
احمد: خير
رامى: انا رايح اتكلم مع راندا
احمد: راندا مين؟
رامى: راندا صاحبة مريم و مريم جايه معانا
(احمد حس ساعته انه زبااله و ان عيب انه يشك فى صاحبه الوحيد و حبيبته)
احمد راح واخد رامى بالحضن و فضل يضحك على نفسه و على تفكيره و ان كان هيضيع كل حاجه
رامى: فى ايه؟
احمد: مفيش بس راندا ملهاش فى الجو ده
رامى: انا هكلمها الاول علشان اشوف موافقه اتقدملها ولا لا
احمد: الف مبروك يا رامى
رامى: عايزك معايا بقى
احمد: و انا هعمل ايه
رامى: ما مريم هتبقى موجوده و كده
احمد: اااااه ماشى..هنتقابل فين و امتى
رامى: النهارده الساعه 7 فى النادى
احمد: خلاص هنتقابل هناك
رامى: ماشى
جت مريم
و احمد كان طاير من الفرحه انه هيتكلم معاها برا جو الشغل و المكتب ده
وهى مكنتش تعرف انه جاى
و جت الساعه 7 و مريم و راندا وصلوا هنااك
طبعا راندا كانت مرتبكه جدا
رامى: ازيك يا انسه راندا
راندا: الحمدلله .. وانت
رامى: الحمدلله
مريم: احم احم ،،، نحن هنا
رامى: اه انا اسف .. ازيك يا مريم