بلييييز ابي تفاااااعل* فوت + تعليق على الفقرات *
بليييييز تراني اتعب في كتابتها هي من تأليفي ف اتمنى اني اشوف تفاعل ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
# استيقضت حنين و كانت سعيدةً جداً ولاكن عندما رئت زين نائماً بجانبها تذكرت ما حدث معه و ماذا فعل هاري انسحبت من جانبه و اقلقت عليها باب الحمام و سمحت لدموعها بنزول و لشهقاتها بالخروج ، كانت تفكر كيف لهاري ينسى من احب و زين لم يفعل !! هي تعشق هاري ولاكنه فقط استسلم دون البحث و التئكد و زين لم يفعل !! لقد عرفت الان ان هناك من ينتظرها و يظحي من اجلها و يبحث عنها و يعشقها وهو زين ، هي تشعر بالأمان بقربه و بالأستقرار و الراحه و الان هي اتخذت قرارها وهو ان تنسى هاري و تنسى حبه و تذكر نفسها انهو مجرد صديق فقط صديق ، يقطع بكائها صوت زين القلق .....
زين : حنين هل انتي بخير ؟
لم تجيب عليه هي فقط خرجت من الحمام و رمت جسمها النحيل في حضنه لتبكي على كتفه ....
زين : حنين ارجوكي اهدئي !! ... لا تقلقي انا هنا بجانبك فقط اخبريني ما الأمر ؟؟
حنين وهي تبكي : اااارجوك زز زين اريد ان انساه هو يستحوذ على عقلي و تفكيري .
كانت تبكي و تشد بقبضتها على قميصه و تدفن وجهها اكثر في صدره ، لم يفكر زين ولو لثانيه امسك وجهها بين يديه و الصق شفتيه بخاصتها و اخذها بقُبله رقيقه و عميقه و هادئه و دافئه و بعد دقائق فصلها ليرى ردة فعل حنين اللتي لم تتحرك او تنطق بكلمه واحده .....
زين : حنين !!
حنين : زززين م م ماذا فعلت !؟
زين : انتي طلبتي نسيانه ؟ ... هكذا ستتذكرين هذهي القبله و ستنسينه .
حنين : ــــــــــــــ
زين : ءءاا هل انتي جائعه ؟
حنين : اجل
زين : مارئيك ان نخرج و نتناول الغداء ؟
حنين : الغداء !؟ .... كم الساعة الان ؟؟
زين : الـ 30 : 1 ظهراً .
حنين : يا إلاهي زين !! .... الموعد !! .... هل اتصلت بهم ؟؟ .... هل اخبرتهم ؟؟
زين : اخبر من ؟؟ .... و عن اي موعد تتحدثين ؟؟
حنين : زين الم نتفق ان نذهب لنايل و ليام و لوي ؟
زين : حنين ؟ .... هل فعلاً تريدين الذهاب ؟
حنين : اجل زين اود الذهاب ولا تقلق لن احزن إذا رئيت هاري و زوجته .
زين : حسناً سئتصل بليام .
حنين : حسناً ، دعنا نذهب و في الطريق اتصل بهم .
أنت تقرأ
اتفاقية الارواح الشريره ...
Horrorانا حنين جيف امي من اصول عربيه اما ابي من لندن انا فتاه مقعده بسبب حادث فضيع حدث لي عندما كنت في الرابعه كما اخبرتني امي ... انا اعيش وحدي في منزلً تملأُهو الاصوات المرعبه اللتي خرجت بعد وفاة والداي في حادث حريق للمصنع...