***************************************************************************************
هذا سيكون رائعا " قالت كيونغمي لنفسها وهي تعد شيئا مميزا لشخص مميز"
أخرجت هاتفها من جيبها و إتصلت على الرقم المطلوب ، منتظرة إجابته على أحر من الجمر
" تشين "
صرخت بفرح مباشرة بعدما أجاب ب " مرحبا "
" أوه ، كيونغمي-اه ، كيف حالك ؟ " أجاب تشين بصوته الفرح عبر الهاتف
" هل أنت متفرغ اليوم ؟ أريد مقابلتك و الذهاب إلى مكان ما معا "
" إلى أين ؟ "
" هممم ... لماذا لا نذهب إلى حديقة الملاهي ؟ "
" اوه ، طبعا لما لا :) "
" هيهي ، شكرا " و كانت على وشك الإغلاق لكن قاطعها صوت تشين
" إنتظري "
" ماذا ؟ "
" أليس لديك ما تقولينه ... اه ... لي اليوم ؟ " سأل تشين بتردد
" أوه ، ماذا تقول ... لا أستطيع سماعك ؟ "
" اه ... لا شيء ... هيا ، سنلتقي على الساعة الثانية ، مناسب ؟ " أجاب تشين بصوت حزين
" حسنا "
و أغلق الهاتف ...
*اوه لقد كان ذلك ناجحا * فكرت كيونغمي و إبتسمت
" إنه الوقت " قالت بسعادة————
أعدت كيونغمي نفسها و إتجهت إلى غرفة الجلوس ، قررت الإتصال ببقية أعضاء الإكسو لإخبارهم بالأمر ... *هل أخبرهم تشين بإتصالي .؟* سألت نفسها بينما كانت تبحث عن رقم تشانيول بقائمة هاتفها ...
" كيونغمي-اه ، هل حقا نسيتي عيد ميلاد تشين " صرخ تشانيول من الهاتف مما أفزع كيونغمي فأبعدته عن أذنها ..
" ششششششــ !! تشانيول اوبا ، هل بقية الإكسو معك الآن ؟ "
" —أوه ، لا ... إنهم منشغلين بالتحدث عن نسيان "
" عيد ميلاده ، أعرف .... لقد كان مقصودا ... حسنا ؟ "
" اوه ... ماذا ؟ "
تنهدت كيونغمي و فكرت * لماذا هو أحمق هكذا '*
" لا ... أعني ... أنا أعد له حفلة مفاجأة "
" مفاجأة ، لــتشين ؟ " هذا رااااااائع "
" ششششششــ ! أصمت " صرخت من الهاتف
لقد قلت مفاجأة ... "
" اوه ، أسف ... " و ضحك بشكل غريب
ماذا تريدين منا أن نفعل ؟ "
" أوه ، حسنا ... أنتم سوف .... " و قالت له كل الخطة لإعداد المفاجأة بكل تفصيل
—
" تذكر ان تقول لكل الأعضاء و لكن ليس لـــــتشين ؟ "
" حسنا حسنا ، لا تقلقي ... سنكمل كل شيء بالوقت المناسب "———
كانت كيونغمي قد دخلت حديقة الملاهي و جلست على الكرسي الخشبي منتظرة تشين
* أتمنى أن لا يفعل ذلك الأحمق تشانيول شيئا يفسد به كل شيء *
قطع حبل أفكارها تشين عند جلوسه بجانبها———
" أههه ، أقسم أن لا أدخل هذا المكان المخيف أبدا و مطلقا "
تنهدت كيونغمي فور خروجها من بيت الرعب هي و تشين
" بالعكس ، لقد كان ذلك ممتعا "
" ألم ترى ذلك الشبح جالسا ورائنا مخيف ، لقد خرج قلبي من مكانه مئات المرات اهههه "
" لا ، لقد كان مضحكا ، خاصة رؤية وجهك و أنتي خائفة ، لقد كنتي لطيفة :) "
إبتسم تشين مما جعل وجه كيونغمي يتحول إلى اللون الأحمر بسرعة/ تعالوا إلى مطعم " فالنأكل مع الدينصورات " كل شيء جاهز /
تلقت كيونغمي رسالة من بيكهيون ، فإنفجرت ضاحكة من إسم المطعم
" ماذا هناك ؟ " سألها تشين
" لا شي ... امم . هل تشعر بالجوع ؟ "
" قليلا ... و انتي ؟ "
أؤمأت له بإبتسامة
—-قال تشين : أتعرفين لقد كنت حزينا جدا عندما نسي
" آآآآه ، هيا لنأكل مع الدينصورات " صرخت كيونغمي فجاة
إستغرب تشين " الدينصورات ؟ "
" نعم ، إنه مطعم جديد هنا :)) "
أؤما لها و قد كان شعر بالغضب الخفيف عندما قاطعت جملته* أنا آسفة تشين لمقاطعتك لكن سوف تتفاجأ بعد قليل * فكرت كيونغمي
———" هل حقا سنأكل في مطعم " كل مع الدينصورات "؟ " سأل تشين
" نعم "
" لكن إسمه طفولي جدا "
" لما لا " أجابت كيونغمي ببساطة حالما وصلوا
" أنظري ، إنه مغلق حتى "
" هل هذا منزل مهجور ؟ "
سألها مرة أخرى
" بالطبع لا ... هيا لندخل "
" لكنه مغلق "
" لا ليس كذلك ... هيا "
قالت هذا و سحبته معها إلى الداخل——
همست كيونغمي 1 2 3
و إثرها إنفتحت كل الأضواء
" عيد ميلاد سعيد "
قالت كيونغمي ذلك مع كل أعضاء الإكسو
" ووووووهووووو "
صفق الكل بحرارة ، وأتوا الأعضاء و عانقوا تشين الذي لا يزال متجمدا بمكانه من الصدمة
" هيهي ، عيد ميلاد سعيد "
قالت كيونغمي بينما عانقت تشين
" هل هذا كله لي ؟ "
" أجـــــــل "
أجابه الكل
* مشاهدة إبتسامته جعلت يومي أسعد بينما كنت أشاهده و هو يفتح الهدايا و يتحث مع الإكسو ... لقد نجحت خطتي ... أشكر كل الإكسو و خاصة الهابي فيروس تشانيول :) *———–
" إذا أنت لم تنسي عيد ميلادي "
سأل تشين بينما كان هو و كيونغمي يشاهدون الألعاب النارية من شرفة المطعم
" بالطبع لا "
أجابته بإبتسامة جميلة إرتسمت على شفاهها
فجأة همس لها تشين بكلمات بينما كانت أصوات الألعاب خارجا قوية
" ماذا ؟ "
أدارت وجهها لتسأله عن ماقاله فأعطاها قبلة سريعة على شفتيها و قال " لا شيء "
أعادت نظراتها إلى الألعاب النارية أمامها و هي تلمس شفتيها
و فكرت بإبتسامة* :) لقد مر كل شيء حسب الخطة اليوم ماعدا هذا الجزء * ^^
*********************St^p
أنت تقرأ
عيد ميلاد سعيد تشين♥ One shot
Fanfiction********** هذا سيكون رائعا " قالت كيونغمي لنفسها وهي تعد شيئا مميزا لشخص مميز" أخرجت هاتفها من جيبها و إتصلت على الرقم المطلوب ، منتظرة إجابته على أحر من الجمر " تشين " صرخت بفرح مباشرة بعدما أجاب ب " مرحبا " " أوه ، كيونغمي-اه ، كيف حالك ؟ " أجاب ت...