طيف في الشوق طاغية

48 3 7
                                    

و لا يأتي طيفگ إلا إبتغاء أن يصحي فيني تلك الرجفة الداميه
و يالوعتي إن رأيته يزف أحزاني بضحكة ماكرة متباهيه
هلاك أنت كيف تسقط نجمتي على أعكافها من هول ظملگ قد وقعت باكيه
كيف تغتال حباً خلق لأجلگ وردا وسما بإسمگ نجماً ما أنت بشر بهگذا أفعال قاسيه
كيف تخسف من كان لك ملتحدا وتطعن في الحب طفلا قتلت الرحمة في قلبگ ماظلت باقيه
أتستدعي الذكرى متى شئت لاحق لي على نفسي أتجعل حبي عقيما أروحگ على هذا وعلى طغيانك راضيه

&&______________________&&

أرثيه وهو العدمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن