-في البارت السابق -"ما الذي تفعلينه، حبيبتي 'سين هاي'؟ أتتجسسين على خصوصيات زوجك؟" تجمدت في مكاني لما شعرت ذراعان تحيطان بي من الخلف و من ثم بدأ يقبل عنقي و يعضني برفق. ما الذي يفعله؟ منذ متى و هو ه-هنا ؟؟
"أتريدين التخلص مني بهذه السرعة؟" قال و هو يقبل أدني و في نفس الوقت كانت يداه تمسمان صدري بقوة.
يا إلهي ساعدني!
~~~~~~
"ماذا حبي؟ أأكل القط لسانك؟" أغلقت عيني و حاولت تفاديه لكنه بدأ يضع قبله الدافئة في عنقي مما بعث في شعورا غريبا، خليط من الراحة و الإنزعاج كما أن ذراعيه أتيا حول خصري، و صديقه الصغير بدأ يعطي على مؤخرتي و شعرت و كأن خداي سيلتهبان من الخجل و حينما ظننت أنه سيتوقف أتت أسنانه لتعض بلطف جلد عنقي و بشكل مفاجئ لم أحاول دفعه بعيدا عنه بل إستمتعت بذلك و أحنيت رأسي للسماح له بلمسي أكثر، مدة قصيرة بعدها بدأت تنهيدات التلهف تغادر شفتاي و لأول مرة شعرت بشيء تجاهه... رغبة، شهوة و تلهف.
إستدرت بعدها في ذراعيه، لأجد نفسي محجوزة في ذراعيه و تحت نظراته الثقيلة، حاولت مغادرة قبضته المحكمة و لكن كان هذا شبه مستحيل، فأنا مقارنة به كالأسد و فريسته، فقامته الطويلة و عضلاته المفتولة و هيبته لا تقارن مع جسمي الصغير ووجهي الذي يشبه النعجة الخائفة. فبعد أن توقفت عن الحركة دفعني على السرير و هجم علي كالفريسة في أنياب مفترسها، بحركة واحدة مزق ثوبي ليكشف على جسدي فحاولت تغطية صدري لكنه منعني.
–"كوني فتاة مطبعة و لا تعترضي، الفتيات السيئات يعاقبن! " اقشعر بدني لما سمعت كلماته المهددة و شعرت بأصابعه تداعب بطني، حينها باشر في تقبيل صدري و بطني بعد أن نزع صدريتي.
أنت تقرأ
The Rebellious||المتمردة
Fanfic" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أ...