الجميع يعلم ان العقل يوازي القدرات الجسديه في الكفائه وانه منحه من الرب ،
هنا قصة مستمدة من الواقع حدثت في ثمانينات القرن الثامن عشر ، ولا ننسى ان هناك شي آخر لاننتبه له وهو القدر(الحظ) تدور احداث القصة في احدى المدن الأوربية الساحلية في عام1887م حيث كان يعم الفساد والاستبداد
حيث لاحياة للضعف، وتواجد العنصرية بجميع أشكالها