نقطة

139 8 3
                                    

"شعرت لوهلة أن كل ما يحدث هو حلم ، كان ذلك عزائي الوحيد لحالي الآن"
تخرجت بمعدل سيء أجبرني على العمل كسائق لتوصيل الطلبات لعدة شهور حتى وصل بي الحال الى الذهاب الى كارلوس زوج والدتي.
10:32 am
"طَرْقْ الباب"
...:من
كريستن: كريستن، إبن هايدي.
"فُتِح الباب"
كارلوس: ها قد عاد بخيبة أمل أخرى ،ماذا حل بك؟
كريستن: نفذت قوتي ونقودي.
كارلوس: هذا ما سعيت خلفة، وتركت نداء والدتك من أجله ، إبحث عن أصدقائك ستجدهم خلف مكبات النفايات.
كريستن: أنا جئت طلباً لوالدتي ، أين هي الان؟
كارلوس: إنها العاشرة صباحاً ، هل تظن أنها ستذهب في صباح الأثنين إلى فيقاس! سأخرج انا الآن، وأُفضِل أن تبحث عن نقودك بنفسك.
"خرج كارلوس"
"ذهب كريس للغداء ، حين عاد.."
01:16 pm
"طَرْقْ الباب"
كارلوس: أنت مرة أخرى.
كريستن: ظننت أنها هنا ،ألم تأتِ بعد
كارلوس: أجلس سأحضر شراباً ،أظن بأن بيننا حديثاً طويلاً!
كريستن: لماذا؟
"أحضر كارلوس الشراب ، لاحظ كريس أن كارلوس بدا متوتراً بعض الشيء"
كريستن: هل هنالك شيء لا أعلم به!
كارلوس: إهدأ حتى تعلم ،منذ شهرين بدأت حمى غريبة تظهر على أمك ، لم نهتم في البداية حتى سائت حالتها ووصل بها الأمر إلى شلل بِل "شلل وجهي نصفي" شُخصت حالتها بأنها أصيبت بداء لايم وبسبب عدم أكتراثنا تفاقمت حالتها ، لم يكن هناك طريق للشفاء غير الصلاة ،لكن حتى الله لم يشأ لها ، حَاولت والدتك الأتصال بك وبعث الرسائل في ذلك الوقت حاولت أنا البحث عنك لم أكن أعلم أنك انتقلت، أعتذر.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 31, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نقطة الأصلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن