المره دى الكابل هيبقا بنت وولد مش ولدين .....انا بكتب لأمى
.
.
.
.
انا تاى ابلغ من العمر 15 سنه امم انا ولدت يتيمه ووضعت فى ميتم وهو حقا جميل وفخم ولكن اشعر وكأنه سجن لا مكان اذهب اليه سوى المدرسه وفقط ولا يأتى اى احد لزيارتى ...ولكن لدى بعض الاصدقاء الذين يواسونى وهم فى نفس حالتى ولكن منهم الذى ولد فى الميتم ولم يعرف اهله ومنهم من فعلوه اهله حادثه فتم نقله الى الميتم ومنهم من تخلى اهله عنه ولكن لا احد يهتم وكلنا تعودنا ع ذلك ولكن لم اصبح فى سجن بعد الان فلقد تبنانى او اشترانى احد رجال الاعمال وانا حقا ممتنه له ولكن البعض يقول عنه انه بارد والبعض يقول انه مثير وهناك يقولون الاثنين معا ....انا قلقه ومتوتره بعض الشئ اخاف ان يكون بالاربعين من عمره هذا حقا مخيف ومحزن ...وسيكون مقبره ليس بسجن وحسب ....واليوم هو يوم التبنى يجب ان اكون جاهزه حتى يأخذنى سوف اكون ابنته او اى شئ انا لا اعلم
انا حقا جاهزه متى ما استيقظت ولكن جالسه ع السريرى وانا حقا متوتره ولكن لست حزينه انا فرحه جدا بتركى لهذا السجن يااااهووو ولكن حزينه لتركى لأصدقائى الحمقه نايل وليام وكورتنى ....ولكنى سوف اقابلهم فى المدرسه لا محال وسوف ازورهم ان سمح لى المتبنى
دخلت على اليزا هى صاحبه الميتم
اليزا :هاى تاى ..هل انت مستعده حبيبتى لقد وصل المتبنى
هى حقا طيبه معنا وانا سوف اشتاق لها لكن ليس كثير
تاى:اه نعم ....اليزا ..
اليزا:نعم...
تاى:هل المتبنى وسيم وكم عمره ولماذا تبنانى
اليزا :نعم تاى انا لن اقول لك كم انت محظوظه ولكن سوف ترين بنفسك ....ولكن فى الاول وفى الاخر انا سوف اشتاق لكى
تاى:اووه انا اكثر *نحتضن بعض واحمل الشنط للنهوض بها للأسفل لؤيه المتبنى ....
نستكمل فى الحلقه القادمه
