لعنه البيانو

كايتي فتاة جميلة و لطيفة وجميله تحب اللعب و تكره الكذب و عمرها 20 سنه وهيه معجبه بلوهان

لوهان ابن عم كايتي مخادع وهو يعشق كايتي ولكن أم يعترف عمره 21 سنه

كايتي فتاة من عائله غنيه و تملك هذه العائله بيانو وكانت تعشق العزف عليه وكان البيانو موضع في صاله كبيره جدا وكان لونه ابيض  كانت تحب العزف عليه وفي يوم من الأيام عندما كانت تعزف  على البيانو اختفت ولم يعد لها أثر واصل والد كايتي استمر بالحث ولكن دون جدوى  وفي يوم الأحد  ذهب لوهان إلى منزل كايتي وطرق الباب وعندها فتحت له الخادمه الباب
الخادمه : أهلا سيدي
لوهان : أهلا هل عمي بالمنزل
الخادمه : أجل تفضل
ودخل لوهان 
لوهان : أهلا عمي كيف حالك
والد كايتي : لست بخير كايتي مفقوده وانا لا أعلم أين مكانها لوهان : أتمنى بأن أراها ولو لحظه تكفيني
والد كايتي : هل تحب كايتي
لوهان بخجل : ااااااااجل
والد كايتي ارتسمت على شافه ابتسامة حزينه وقال : هيه أيضا تبادلك نفس المشاعر ولكن كانت تخفيها
لوهان : لما 😯
والد كايتي : لا أعرف 😳
وبعد مرور سنه على فقدان كايتي كان يقال بأن كل ليله يبدأ عزف على البيانو وكان العزف حزين ولقد لاحظوا بأن هناك دماء على مفاتيح البيانو وفي يوم من الأيام قرر لوهان بأن يذهب إلى عمه مع زوجته و ابنته فلقد اسمها كايتي وعندما ذهبوا إلى هناك طرق لوهان باب المنزل ففتح له الخادمه الباب
الخادمه ☺ : أهلا سيدي
لوهان 😊 : هل عمي بالمنزل
الخادمه 😀 : أجل
لوهان 😁 : هيا بنا
و دخلوا إلى المنزل و جلسوا هناك وبعد مرور 3 ساعات
قررت زوجه لوهان  وابنته بدافع الفضول ذهبوا إلى غرفه البيانو و هناك  فتح البيانو من طلقاء نفسه و خرجت كايتي منه  كانت كايتي عينها سواد و تخرج منها الدماء
زوجته بخوف : للللللما خررررررجتي
كايتي : لما لما تزوجتي لوهان
زوجته : انا  احبه وهو يبادلني المشاعر
كايتي نظرت إلى ابنه لوهان و قالت بنبرة مخيفة جدا
كايتي : لن ارحم أحد
و قتلت زوجه لوهان و ابنته بكل وحشية فلقد قلعت رأس ابنته و أخرجت أحشاء زوجته و رميتهم على الأرض كانت الدماء بكل المكان ما عدى البيانو فلم يلمسه قطره من الدماء
وعندما دخل لوهان للقاعه صعق من بشاعه المنظر ولكن نظر إلى كايتي وقال بخوف
لوهان : لما فعلتي هذا لما قتلتي عائلتي
تقدمت كايتي و قبلته بقوه كبيره حتى نزفت شفاءه و قالت

كايتي : لأن لا أحب بأن يشاركني بك أحد
و عادت إلى البيانو وبعد هذه الحادثه أصبح لوهان مختل عقليا لذالك تعهد والدك كايتي بأن يهتم بيه ويا ليته لم يفعل فلقد خرجت كايتي مرة أخرى ولكن هذه المره لم تعد وحدها إلى البيانو بال اخدت لوهان معها لذا قرر والد كايتي بأن يحرق البيانو فبسببه خسر ابنته وابن أخيه و عائله ابن أخيه و قبل بأن يرميه أطلقت الصحافه اسم للبيانو وهو  لعنه البيانو وتم حرقه و التخلص من البيانو