وفي اليوم الذي كانت فية ميرا في الاستديو كانت سعيدة جدا وكانت تلعب بالبيانو وكان سونج كي ينظر اليها
وكان سعيد لانها سعيدة
..............
وقال فجاة: هل تريدين ان اعلمك شي ؟
قالت: نعم اريدك ان تعلمني معزوفة علي البيانو
قال : حسنا تعالي
وعندما اتت ميرا
قال لها: اجلسي بجانبي لتري كيف ساعزف
قالت: حسنا
وعندما جلست بجانبة عزف لها المعزوقة
.........
وقال: هل تريدين ان تجربي ؟
قالت بفرح: نعم اريد
قال: حسنا
...........
وعندما كان يعلماها امسك يديها ليريها كيف تعزف لكنها كانت خجلة جدا لانة امسك يدها
قال: لماذا وجهك احمر هكذا ؟
قالت بقلق: انا.... لالا لم يحمر وجهي
قال: حقا
قالت: نعم
........
وعندما كانوا يتحدثون هاتفها رن وكانت امها
.......
قال لها: من المتصل ؟
قالت: انها امي سوف ارد عليها
......
عندما ردت عليها وامها
قالت لها: هكذا تنسي امك عندما ذهبتي الي كوريا ؟
قالت ميرا: لا امي لاتقولي ذلك
قالت امها: هل انتي سعيدة في رحلتك في كوريا ؟
قالت: نعم وايضا قابلت طفل صغير جميل جدا
وبقي صديقي
قالت امها: حقا ولن تقابلي شبابا او فتاة هناك
قالت: لا قابلت شابا ظريفا امي وانا معة الان واسمة لي سونج كي
قالت امها: حقا هذا شي رائع حقا اوصلي لة السلام انا ساقفل الان لدي عمل حسنا .
قالت ميرا: حسنا امي سلام
قالت لة: امي تسلم عليك
قال: حقا هل قلتي لها عني ؟
قالت: نعم انت صديقي صحيح
قال: نعم انا صديقك الاول
قالت: نعم ... اوة لقد نسيت
اقابل صاحب الشقة التي اوريد شراؤها....... انا غبية حقا
قال: هل ستشترين شقة ؟
قالت: نعم .... اسفة انا ذاهبة لاشتري الشقة
قال: حسنا انا ساتي معك
قالت: لا.. لا تتعب نفسك
قال: لا اترككي تذهبين وحدك ابدا في اي مكان
قالت: شكرا لك
قال: لماذا تشكريني كل ما ذهبت معكي في اي مكان
قالت: لانك صديقي الوحيد وانت تساعدني دائما
قال: حسنا.... لكن بعد الان لايوجد بيننا
ولا شكرولااعتذار... حسنا
قالت: حسنا هيا بنا نذهب
قال: هيا
وعندما ذهبوا ليروا الشقة حدث شي غريب هناك
ياتري ماهو الشي الغريب الذي رائوة ؟
.........
"وذلك نعرفة في البارت الثامن"
"يارب تعجبكوا ويارت فوت للقصة"
أنت تقرأ
طموح منذ الصغر
Maceraمحور القصة: فتاة لديها طموح منذ الصغر ان تصبح مخرجة كبيرة ولكن ستتغير احلامها وحياتها فاجئة عندما تكبر وتقابل شابا عندما تسافر لتسعي وراء احلامها وطموحتها.