لويس توملينسون :
"لوي" اسمع اسمي و طرق على نافذة غرفتي لاعقد حاجباي ، اترك دفتري على مكتبي و اتجه نحو النافذة.
اسحب الستائر و تتوسع عيناي لرؤيته امامي
وضعه مضحك لانه يحاول التمسك باطار النافذة لكي لا يسقط من الطابق الثاني للارض ، كيف صعد هنا هذا الاحمق؟ لو رآه والدي سيقتله اولا و بعده انا.
اتاكد من ان اختي الصغيرة آلي نائمة و افتح النافذة ببطئ و يقفز للغرفة و اؤشر له ليصمت بوضع سبابتي امام انفي ، اذهب و اقفل باب الغرفة بالمفتاح و اعود له.
يسحبني من خصري و يلقصق شفتانا معا
اضع يداي حول عنقه و امسح على شعره
يقبلني بقوة و بعمق ، ينزل يداه لمؤخرتي لكنني اوقفه و افصل القبلة.
"لوي اشتقت اليك" يهمس بشفتاه المنتفختان و يقترب ، اضع يداي على صدره و اعض شفتاي
"هاري لا ، آلي هنا" اقول و اتنفس بعمق ، ينظر لعيناي و يبتسم "انتظرك في الكوخ بعد خمس دقائق" قال و سرق قبلة من شفتاي.
خرج كما دخل من النافذة و رايته يقفز و يمسح يداه على بنطاله و يبتعد مهرولا بعد ان ارسل لي قبلة في الهواء ، الساعة الان الحادية عشر و النصف ليلا.
اخذ معطفي و انظر لآلي مجددا و اضع قطعة خشب اسفل النافذة لكي لا تنغلق و استطيع فتحها عندما اعود ، فهذه ليست مرة الاولى التي اهرب بها مع هاري.
انزل ببطئ و اقفز عندما اصل لمكان قريب من الارض و ابدا بالركض نحو الكوخ ، هو عبارة عن منزل خشبي صغير يبقى به هاري مع صديقه ، صديقه سايمون في بعض الاحيان يخرج من المنزل عندما اكون انا موجودا لكي ناخذ راحتنا في...تعلمون.
عندما اصل اطرق الباب ليخرج هاري و يسحبني من قميصي و يبدا بتقبيلي ، يغلق الباب برجله و يدفعني للحائط "سايمون ليس موجود ، هذا يعني انك تستطيع ان تخرج صوتك كما اردت" يهمس بين قبلاته لعنقي و يخلع قميصي عني.
اقهقه و يدفعني للسرير ، يخلع كنزته و يصعد فوقي
"ما المضحك حبي؟" يسال و يبدا بتقبيل ذقني و عضه ، لا اجيبه و امد يدي لافتح زر بنطاله
يخلع بنطاله و يجلس فوق فخذاي و يثبت يداي فوق راسي "احبك" يهمس و يقرب انفه ليلامس انفي و يقبلني و ابادله بسرعة.
ليلتي معه كانت اكثر من مثالية ككل ليلة قضيتها معه
في الصباح استقظت و وجدت نفسي نائم على صدره و كلانا عاريان ، ابتسمت و نظرت لوجهه
جلست ببطئ و مشيت نحو النافذة غير مهتما بكوني عاري و فتحت الستائر لارى ان الشمس لم تشرق بعد.
نظرت للساعة و كان الوقت يشير الى الساعة الخامسة ، اتجهت للسرير و صعدت فوق هاري و بدات بتقبيل انفه و شفتاه
"همم" يهمهم و اضحك ، يفتح عيناه و يضع يداه على خصري "هيا انهض ، يجب علي الذهاب" اقول و يومئ بابتسامة.
انزل من فوقه و البس ثيابي ببطئ ، اتجه للمغسلة و اغسل وجهي و اراه من المراة يلبس بنطاله من دون البوكسرز ، احس بتقلبات في معدتي و امسح وجهي و يداي "هيا حبي" يقول و يمد يده لي لامسك بها.
طوال الطريق لمنزلي و نحن نبتسم دون قول شيء ، يده الدافئة لم تترك يدي طوال الوقت ، عندما وصلنا لاسفل نافذتي هو نظر لحوله ليتاكد من عدم وجود احد و انحنى ليقبلني بسرعة ، ابتسمت بخجل.
"هل اتي لاخذك بعد المدرسة؟" سال و عضيت على شفتي "لا ، اخشى ان يرانا احد و يخبر والدي ، بالاخص جايدن" اقول و يعقد حاجباه
"كم اريد ان ابرحه ضربا ليعلم انك لي" يقول بحدة و امسك بيديه "حبيبي ارجوك لا تفعل" اقول بترجي و يدير عيناه "هل يعجبك الامر؟" يقول و تتوسع عيناي.
"لا انا فقط لا اريدك ان تدخل بمشاكل بسببي" اقول و يومئ ، يقبلني مجددا و التفت و ابدا بالتسلق ، يضرب مؤخرتي بخفة و اريد ان اصرخ به لكن والداي نائمان ، اسمع قهقهته و انظر له بحدة.
"منظري جميل حقا" يقول و اعلم انه يقصد مؤخرتي ، ابتسم و افتح النافذة و اقفز داخل غرفتي.
انظر له و يضع اصابعه امام شفتاه ليرسل لي قبلة و اقهقه ، الوح له و يركض مبتعدا و اخلع معطفي.
ادخل بسريري و انا ابتسم كالابله ، يتوقف قلبي عندما اسمع صوت آلي من خلفي
"هل ذهبت لهاري؟" تسال و التفت لها "نعم"
اقول و تنظر لي من دون تعابير ثم تقهقه فجاة كانها لاحظت شيئا ، اسحب غطائي لراسي و تتوسع عيناي.
هل هي تفهم هذه الامور؟ هي فقط في الثانية عشر من عمرها كيف لها ان تعرف معنى الجنس؟
ادير عيناي لافكاري الغبية و اغلق عيناي لانام على الاقل ساعة لان والدتي ستاتي لتوقظنا للمدرسة.
لو تعلم انني كنت مستيقظا طوال الليل و مع حبيبي ستقتلني..اههه
--------------------------------
م/الرواية و الاحداث بيها تصير بزمن القديم.
اول تشابتر من الرواية
عجبتكم فكرة الرواية؟
انشاءالله ما يخيب ظني و اشوف تفاعل بالرواية.
شكرا من هسة لكل وحدة راح تصوت و تكتبلي تعليقات للرواية
لوف يو ال ❤
أنت تقرأ
Wait for me to come home
Fanfiction"هاري ، هل حقا ستذهب؟" "نعم لوي ، يجب علي الذهاب" "انتبه لنفسك ارجوك" "عزيزي ، هذا حرب لا اعلم ما قد يحصل لي" "لا تقل هكذا ارجوك ، انا سانتظرك لتاتي سالما" "و ان عدت سالما؟" "ساصبح زوجك هاري ، اعدك" "اذا انتظرني لاعود سالما لمنزلي ، لاحضانك" قصة هار...
