انوار مواليد 2000 يعني عمرها 15 سنه سمحه وصغيره ووحيده امها وبوها وهيا جالطه شوي
زوجها دكتور اسنان اسامه مواليد 80
اكبر منها ب 20 سنهتبدا رواية ان انوار اهلها زوجوها ل اساامه ب غصب
عشان هما يبو يسافرو برا ليبيا وبوها قال نزوجها هنا ﻻن احتمال معد يرجع ل ليبيا بسبب شغل ومايبيش بنته تقعد هم علي قلبه
واسامه شافها ف عيادته ونعجب بيها
انوار كانت صغيره ورافضه الزواج وبالاحرا مش فاهمه ف زواج شي وﻻ تقدر ع مسؤوليه
وكانت كا اي بنت تبي تعيش طفولتها ومراهقتها وتقرااسامه كان شاب عصبي وغيور ورجل شرقي ومحافظ ع عادات
..
في يوم الفرحف صاله
رتاج صديقتها : تي اضحكي كنك تقول ميتلك حد؟؟
انوار: عليش بنضحك بالله اليوم كانه عزاي مش فرحي
رتاج: اه بالله حد بيتزوح الدكتور اسامه ومايفرح اسمﻻه علينا
انوار: عنديش مشكله انسيبلكم فرح ونهرب بس خايفه من فضيحه
امها: تي كنكن وانتن لووك لووك تعالي انواسيلك شعرك معد تحركيه
انوار؛ اوووف امتا يتم عرس
امها: اسكتي شوي وبيجو عربك مااديريش هبال
انوار: اوووف كنهن هدين يصورن قوليلهن يوقفن
خيرك ماانوض نعفجهنرتاج: اس اههدي اهدي اني عارفتك وين تعصبي تقعدي زي السودانيه الي رايح منها ولدها
امها : ابتسمي العفو
انوار دارت ضحكه بﻻ نيه ..
وفي الصاله كانو زحمه معازيم
وكلهم ﻻنظار علي انوار وانوار مش عاجبهاوالموسيقي عاليه
والمغنياات وكان فرح كبيرررر بكل
شوي وجو عربها وخشو وقلبو دنيا زغاريت واغاني
ووووولين جي وقت بيخش فيه اسامه للصاله
..يتبع
.......