اصبح عمر ساكامي سبع سنوات و كانت سعيدة جدااااااا فقد حصلت على عائلة احسن بالف مرة من العلئة التي تركتها فقد اصبحت المدللة عند امها و والدها و صار لها جرو صغير اسمه بوبي و كانت تعيش في اشهر مكان في امريكا و كل ما تطلبه ياتي اليها بدون تعب تعلمت الفنون القتالية و العزف على الڨيتار و عدة لغات بسبب السفر المتواصل و لكن السعادة لم تدم ففي يوم من الايام رن الهاتف ردعليه يوسي كودو < اب ساكامي> نعم يوسي كودو معك من معي
مرحبا مستر كودو انا صاحب الشركة التي اصدرت اليها مشروعك معك ديكست
رد السيد كودو بتوتر مرحبا هل من مشكلة
لا لا لاتوجد مشكلة بل هناك خبر لك لقد تم قبول العرض الذي قدمته و ارجوا ان تاتي بعد اسبوع ل استراليا و اكن للاسف ستكون لوحدك حتى يمر على وجودك اربعة اشهر
سكت مستر كودو يفكر ......
ثم نطق السيد ديكست و قال سامهلك الى يوم غد عند الساعة الخامسة مساءاااا
فقال حسنا غدا و ساخبرك بقراري
حسنا
ذهب مستر كودو الى اياكو زوجته و حكى لها ما حدث
فوضعت يدها على كتفها و تمتمت في اذنه لاتقلق ساكون انا و ساكامي بخبر و الان عليك ان توضب اغراضك و نتكلم مع ابنتنا ساكامي عن الموضوع
في وقت الذي كانا فيه والدي ساكامي يوضبان الاغراض كانت ساكامي في المدرسة و كانت دائما وحيدة فلا ان يكون لها اصدقاء حتى ترحل اي تسافر خارج البلد
عادت الى البيت و كانت مرهقة وجدت والديها في الانتظار نظرا اليها ثم قالت لهما تكلما انا استمع و كانت في يدها كوب كوكتيل من عصائر و حدثاها والديها عن الامر فكانت ردة فعلها مفاجئة
ابتسمت ابتسامة خفيفة و قالت لابأس ابي لا داعي للقلق اذهب فبنهاية هذا عملك ايضا و نحن اي انا و امي سنكون بخير
تقدم منها و حضنها و قال والداها و اخيرا كبرت ابنتنا
فقلت لا تقلباها لدراما مفهومممممم
فهزا راسيهما بالايجاب و ذهب والدها و تصل بالسيد ديكست و انبأه ب موافقته
هنا كانت تخطط ام ساكامي الى ان تذهب الى عائلة ساكامي الحقيقة
أنت تقرأ
وهل لحياتي عنوان
Roman d'amourفتاة لها من الثروة و الشهرة ما يكفي و لها من الجمال ما يقابل ثرائها ولكن هل هي سعيدة و ان كانت كذلك فلماذا هي منكسرة و بالمقابل لماذا لا تأبه بشيء هل ماضيها له علاقة بما هي عليه؟؟؟؟؟؟؟ وهل سيحبها بعد ما يعرف الحقيقة!!!!؟؟ هذا ما سنعرفه هذه الرواية...