تابع

31 2 0
                                    

نعم رنت في اذني كلمة من اجلك امي وشردت قليلا حيث لم اكن مع الحديث و رجعت الى الواقع المأسف و قلت ببرودة اه ماذا امي؟؟؟
نظرت اليا بحدة
انا ساستحم
وما ان تحركت حتى صرخت امي الحقيقية توقفي هل انتي بلهاء هل بسببك سنطلب المياه من الجيران
فتخت فمي انا و امي حيث اشتعلت غضبا عند كلمة بلعاء نهضت امي و جاءت الي و مسكت يدي و تمتمت انا قائلة
انا بلهاء سترى و هنا اعلنت انا الحرب عليهم
قالت امي بعفوية هل تدليننا انا و ابنتي على الطرق الى غرفتنا
حسنا قالتها بتعجرف
لم اعلم كيف استحملت و تحكمت في نفسي
دخلنا انا و امي الغرفة و اغلقت الباب بغضب و قلت بصوت عالي ماهذا بحق الجحيم؟؟؟؟
انا حتى لا افهم و لكن نحن مضطرين للبقاء لم افهم في ذلك لماذا ولكن احتظنت امي و قلت اريد العودة يا امي و لكن امي ردت باسف و قالت اصبري من اجلي
§§اليوم التالي§§
ذهبت الى المدرسة و قبلت امي و عند وصولي كان الكل ينظر الي و هنا بينما انا جالسة جاءة فتى بشعر فضي و اقراط و جلس واو انت شقراء مرحبا اسمي تشانيول و انا من اصل كوري ما اسمك؟؟؟
لا يهم"ساكامي"
ماذا اسم غريب و لكن تشرفت بلقائك يا انسة لا يهم
اتظن ان دمك خفيف"ساكامي"
نعم
من اهبرك بهذا اصم بالتأكيد وداعا"وهنا اصبحت باردة"
خرجت من الصف و جدت آذان الفتيات على الباب فلم انطق و ذهبت و قلت لنفسي يحب عليهم اعطائهم جائزة نوبل في التنصت
وانا امشي الا ان شعرت بيد تمسك ببدي كن فتى محاط بمجموعة من الحمقى مثله  كان يكبرني بعدة سنوات قال الا تريدين ان تتكلمي معنا ياشقراء
وهل لديك مشكلة مع الشقراوات ياايها الابله!!!!!!!؟؟
قال بغضب كيف تجرئين
ماذا ستفعل"ساكامي"
قال حسنا شيء لا يعحبك و بدأ الطلاب بالالتفاف حولنا حاول ضربي و لكن تفاديته حقا حظ مبتدئين
كم الساعة ؟؟؟؟ و هذه الحملة لا يقولها الا الحمقى مثلك
ثار من الغضب و حاول ضربي مجددا ثم و بدون انذار ارتطام افوه الجميع مفتوحة فقط اسقطته الفتاة و بدأت الضجة
ثم استدرت الى رفاقه كرامتكم امام الطلاب و لا يقلون ضربتهم فتاة او ولائكم لاحمق مثله و كما توقعت فقد فرو هاربين وهنا دخل الناظر غير الفتى ملامحه و ادعى البراءة و لكن عبثا يحاول فانا لدي نفوذ في المدرسة امي داعمة لها
عدت الى البيت حكيت لامي و قالت ان اتفاجأ فهذه عادتكي
امي الان الى النوم
وهكذا مرت الايام و المشاكل و الغيرة و الكره يزداد من توأمي و الجميع يقولون اني الطف منها و اجمل كانوا يحاولون ضربي و لكن مايواسيني هو النوم ببن احضان امي و سماع صوت ابي و ماكان يغضبني هو انني لا استطيع الذد عليهم عن ضربي لذلك اصبح جسدي مليئ بالكدمات و هكذا و لكن و اخيرا الوداع و جاء يوم الفرج و لكن ما لا يجعلني احب ان اتذكر تلك الاربع اشهر هو هذا اليوم حيث قامت بامي الحقيقية قامت بشتم امي و هنا لم احتمل و اخذت كومت مال ورميتها و قلت هل هذا هو مبتغاكي هل تعلمين ان المال لا ينفع بل الاهم هم والداي و اكيد لست انتما و خرحنا انا و امي و قلت اخيرا
خرجت من نافذة السيارة و قلت الوداع ايها المكان القذر و ذهبنا انا و امي الى مركز التسوق و تسوقنا ثم ذهبنا الى فندق و تحممنا و انطلقنا الى استراليا كن ابي بالانتظار و عند رأيته نسيت كل شيء و قال ابي و اخيرا نحن عائلة من جديدة و ذهبنا الى منزلنا او بالاحرى قصرنا و هنا استقبلني كلبي بوبي و عاد الامل من جديد و قال ابي معلم القيتار و الفنون القتالية و البوغا جاهزون و غرفة حبيبتي الصغيرة جاهزة

وهل لحياتي عنوان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن