برودة تلك المراه توحي انها قد اقترفت اول جريمة، عيناها تاقبتان كانها عادت من منزل الضحية للتو .
يحكى انه كانت هناك امراه ذو نفود، لا تعترف بالرحمة ، فكل الرجال متشابهون !
تلك كانت جملتها التي باتت و لازالت فتيات امة محمد ترددها عند كل فرصة غدر او خيانة.
امراة لم تعد تنهار بالبكاء عند رحيل احدهم ، فلقد علمتها الحياة ان لا احد يستحق التضحية بعد فشل لا ينتهي
اعتدر من تفاهة الحكاية ،لكن ليس لدي خيار اخر فلا بد ان تكون تلك عبارات اود ان اقولها لكل من يتصفح هذه الرواية
لا بد ان تكون هذه فرصة لكي اقول لكل امراة كفى و كفى من انتضار محبة او اعتراف بالجميل او حتى جملة حنين ، استقيمي و انفضي غبار الشوق من على كتفيك ، انهضي فانت توازن الحياة.
لا تقومي بجريمة في حق نفسك و لاتكوني كالمغفلة و الحمقاء فانت خلقت كي تحققي ذاتك وتبعدي الاحباط من حياتك ،فلن تكتملي بقبله و لن تتفوقي بلمسة ، انت و ذاتك و عقلك فقط من يستحق المجازفة
أنت تقرأ
اتهامات انثى
Adventureجريمة ارتكبت لكونها انثى ... الانثى بطبعها خطيىه... الانثى بكيدها لعنه... في مخيلتي حكايه غير كل القيل و القال تتبعوني لتصلكم منشورات جديدة .