الحظ

البارت الثاني

لكن لا أحد يعرف ماذا يخبئ الزمن للسيد الصغير
عندما أصبح السيد في عمر الست سنوات ذهب مع عائلته في رحلة على متن طائرة خاصة إلى الصيد
قبل ساعة من صعودهم الطائرة
.
.
.
.
.
.

الأم : يا عمي
لماذا هذا القلق هذا ابني ونحن والدها سوف نعتني به جيدا
الأب : هذا صحيح يا ابي الصبي لم يخرج من القصر أبدأ لمدة ست سنوات الآن أصبح كبير يجب أن يشاهد العالم
الجد : لماذا تخافون أمري أنا جلبت له كل شي حتى أني بنيت له مدرس في القصر وجلبت له بعض الأصدقاء
الأم : ابي لا تقلق سوف نرجع بعد يومين
الجد : حسنا اذهبوا في رعاية الرب
الأم : حسنا ابي إلى اللقاء
هيا يا ديو لنذهب هل أنت مستعد
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ديو : نعم أنا مستعد أمي هل يمكننا ان نأخذ ابنت عمي كرستيل معنا
العم : لا يمكن لابنتي أن تذهب معكم
والدة كرستيل : عزيز دعها تذهب وتقضي وقت ممتع
العم قلت لا انا والدها أقرر ما تشاء لا تناقشيني
الأب حسنا يا أخي ما بك لماذا غضبت هكذا

.
.
.
عند صعود العائلة إلى الطائرة واقلاعها تلقى الأب رسالة نصية
الأم : ما بك يا عزيزي
الأب : وصلتني رسالة من أخي تقول أنه تلاعب في محرك الطائرة وأنها ستقع بعد نصف ساعة في البحر