بداية قصة" البيت الذي امتلكته الروح "
تتمحور القصة ببيت قديم ولكنه شيد بنمط حديث لا يعلم
احد ب اسراراه ولا خفاياه ، بيت امتلكته روح غضبت
يوما ف وعدت ب اللعنة علئ كل من س يسكن دارها
يوما ، فعلئ مر السنوات ارتاده بعض المستاجرين
وعاشو به ويوما اختفو بلا سابق انذار ، ومنذ ذاك.اليوم
شيد بانه منزلا مهجور وخر علئ من سيسكن به ووضعت لافتات تبين انه خطر!!
بدايه : الفصل الاول
( مقدمة القصه)
عاش في العصر العشرون اناس بقرية سانستور بولاية
واشنطن الامريكة ، و القرية ذات انطباع جميل وتعمها
الهدوؤ و الالفه بين سكانها ، وعلئ شوارعها المحلات والبيوت والسيارات وتزدحم بالاعمال.
ولهذه القريه شريف يدعئ ' ألبرت ' لديه من العمر
الاربعون ولديه ما يكفيه من امن وحراس لينجز عمله
باكمل وجه. و هناك في احد الايام بينما هو علئ مكتبه
يتفصحص جدول اعماله ظهر عليه شخص ومعه امرأه
وطفلين خرج من شاحنته متوجها نحوه ، وقدم نحوه وفتح الباب وقال : مرحبا يا الشريف
رد عليه الشريف قائلا : " اهلا بك ايها الغريب ومن اين
اتيت يبدو عليك التعب!
قال : نعم يا سيدي ، انا فقط اريد انا اسالك عن امر ما!
قال له : تفضل ماذا تريد وساخدمك ان استطعت
قال له : اريد ان اقطن بمنزل هنا لديكم هل يوجد ؟
اخبره الشريف : ايها الغريب قد لا تجد شيئا هنا فقريتنا
صغيرة جدا ولكن سأرشدك لبيت قديم بالقرب من القريه ولكن يقال بانه لم يسكنه احد منذ فترة ،
رد عليه قائلا : لا بأس في هذا فانا لن امكث هنا طويلا ،
هل يمكنك ان ترشدني اليه ؟
قال له الشريف : حسنا لك هذا و سلمه خريطة صغيره
ترشده للمكان وقال : هناك عند العلامة سيكون البيت
رد عليه : اشكرك ي سيدي و اسف لم اخبرك باسمي انني ادعئ : ستيفن مارت
ورد عليه الشريف قائلا : وانا ادعئ " ألبرت شاون "
في الفصل الثاني
( السير نحو البيت )
اخبرها و هو يفكر مليا نعم هناك
لقد اخبرني الشريف هناك بأن هذا المنزل لم يسكنه احد ؛
انني خائف من هذا ي عزيزتي! قالت : لا تخف نحن جميعا سويا و أن شاء القدر ان يحدث امرا لنا فنحن معا حتئ النهاية.
و أنطلق الئ مايريده تلك.العلامة التي بنصف الخريطة ، و بطريقه أراد احد ولديه ان يستخدم دورة المياه فاخبر والده : ابي اريد ان اذهب لدورة المياه ، اجاب والده :
حسنا يا بني فقط دقائق لحين ان اجد محطة بالقرب من هنا ، و وجد محطة يعتريها الوحدة قليلة العمال وبها
دورة مياه ومتجر صغير ، خرج منها الابن و والده
وذهب به لدورة المياه ، وحين عاد لاحظ اختفاء ابنه
الاخر و زوجته من الشاحنة وفزع لهذا وتلفت يمينا و يسارا! و خرجو من المتجر وهما يتحدثان و يضحكان ؛
فقال : اين كنتما لقد خفت أن المكان لا يطمن بالأمان ، و عاد لشاحنته يريد ان يعبئ خزان وقودها ، ولكن لم يجد عامل المحطة و قال : اين قد يكون هذا الرجل بحق السماء !
من.كتابة وتاليف
عازفـ القيثارة
أنت تقرأ
المنزل المسكون
Horrorبيت سكنته روحُُ شقية تنتقم من كل يطئ علئ سقفها ، أحداث عائلة ظلت طريقها وكان أمرهم ان يستريحو فلم يجدو غير هذا مكاناً روايه مشوقه واتمنئ تنال اعجابكم مكتوبه باللغه الفصحئ تحياتي عازف القيثارة