Nina p.o.v
ها انا استيقظ مبكراً مثل كل يوم ربما الاستيقاظ مبكراً طبيعي لكن الشئ الغير طبيعي علي هو انني سأذهب اليوم الي جامعتي
في الواقع ليس فقط جامعة واذهب لا سوف اقيم بمبني للطلبة لان الجامعة ليس في مدينتي في مدينة اخري
انا نينا سويرت الفتاة البسيطة اعيش مع عائلتي التي تعتبر ميسورة الحال ها انا سوف ابدأ مرحلتي الجامعية اسرتي تتكون من امي واختي فقط اما ابي فلقد مات عندما كنت سنتين من العمر
ذهبت الي الحمام وفعلت روتيني الصباحي ثم ذهبت الي المطبخ لاري امي تعد الافطار واختي تشاهد التلفاز هناك اختي تدعي "جيسيكا" لكني اقول لها "جيسي"
"لقد استيقظتي لتوك نينا " قالتها امي بابتسامة
"نعم امي صباح الخير " قلتها بابتسامة وقبلتها علي جبينها
"هيا سوف انام اخيراً لوحدي علي سريرنا عندما تظهبي للجامعة " قالتها اختي وهي تقلب في القنوات التلفزيونية
"حقاً لا تقلقي سوف اعود واجعلك تنامين علي الارض عقاباً لكي " قلتها بسخرية ثم ضحكت بنهاية الجملة
تناولنا الافطار لم نتحدث كثيراً ثم صعدت لغرفتي و كنت قد جهزت شنتطي بالفعل كنت اتأكد ان اشيائي كاملة سمعت صوت امي تقول "هيا نينا ستتأخرين علي القطار"
"حسنا امي انا قادمة" قلتها وانا احمل حقيبتي ونزلت وقبلت امي واختي ونزلت الي الشارع
وضعت سمعاتي علي اذني استمع الي اغاني واتخيل حياتي الجامعية حتي شعرت بكف احدهم علي كتفي
التفت لانظر وجدته شاب عينيه بنيتان ذو شعر اسود ولحية خفيفةاغلقت الاغاني التي كنت استمع اليها لالتفت لاري ماذا يريد هذا الوسيم
"هييي هل انتي نائمة انا انادي منذ ساعة" قالها بسخرية
"اسفة كنت اضع سمعات الاذن واسمع اغاني ماذا تريد"قلتها ببرود
"لقد سقطت هذه الاموال منكي " قالها ببرود
"يا الهي انها التي سأحجز بها القطار اه الحمد لله شكراً لك جداً لا استطيع ان اشكرك بما فيه الكفاية"قلتها بهلع
هو اكتفي بالابتسام والسير بعيداً .انه وسيم لا شك ونبيل ايضاً
بعد دقائق كنت قد وصلت للقطار حجزت تذكرتي وجلست ف القطار حتي وصلت الي تلك المدينة
وقفت امام هذا المسكن المخصص للطلبة تنفست الصعداء. ودخلت
وقفت في.مكتب ادارة لاعرف اين سأمكث
"مرحبا"قلتها بابتسامة لتلك الموظفة
"تفضلي"
"انا نينا سويرت واريد ان اعلم اين سأمكث "
" نينا....سوير..ت اها ها انتي ذا انتي ف غرفة رقم*** تفضلي توجهي في هذه الطرقة واتجهي لليمين في الطابق الثاني"
"شكرا لك" قلتها ثم اخذت حقيبتي وصعدت واخذت. ابحث عن الغرفة الغرف كثيرة هنا
حتي وجدتها دخلت الي الغرفة وجدت سريرين اوه هذا يعني ان هناك شريكة معي لكن اين هيا ؟ ربما في الحمام
ذهبت للخزانة وضعت ملابسي واشيائي ثم استلقيت علي السرير انه مريح اكثر من بيتنا لقد كان هناك صوت مياه ربما الفتاة تلك تستحم لكن الصوت توقف فعلمت انها ستخرج
لكن تفاجئت لقد خرج من الحمام ذلك الشاب الذي رأيته صباحاً ياالهي هل هو شرييييكي؟
في نفس الوقت فتح باب الغرفة فدخلت فتاة قمحاوية ذات شعر اسود وعيون بنية (سيلينا جوميز ياجماعة XD)
لقد كان فمي مفتوح لمدة دقيقتين لمنظره هو عاري الصدر ويلف منشغة حول منطقته السفلية فقط!
"ما الذي اتي بك الي هنا " قلتها بصراخ كاد ان يتكلم لكن تكلمت تلك الفتاة
"انا اسفة انه صديقي كان يريد ان يستحم لكن هناك مشكلة في الحمام الذي في غرفته ف عرضت عليه استخدام حمام غرفتي "قالتها بتوتر
"نعم مثل ما قالت لكي لكن لا حق لكي بالصراخ"قالها ذلك الاحمق
تمالكت اعصابي ولم اغضب ومسكت نفسي وقلت له "اخرج هيا اخرج" قلتها بهدوء ربما
ضحك ضحكة خبيثة وابتسامة مهزء لي وخرج وهو يصفر
"ياله من احمق "قلتها بغضب
"اسفة للغاية هذه غلطتي انتي لا تعلمين انه صديقي منذ الطفولة فاردت مساعدته فقط ولم تكوني هنا "قالتها بندم
"حسنا لا مشكلة لكن لا اريد ان يحدث ذلك مرة اخري" قلتها ببرود
"اسفة ، انا سيلينا وانتي ياجميلة"قالتها بلطف
يبدو انها لطيفة حقاً "انا نينا " قلتها بابتسامة
"شرفت بمعرفتك يانينا بما ان اليوم اول يوم ولا يوجد مذاكرة سوف نخرج هل تأتي معنا" قالتها لي
"اوه ممم لا اعتقد"قلتها بتوتر
"لاتقلقي لن تندمي اخبريني ماذا ستفعلين اذا الساعة 11 صباحاً " قالتها لي بتوسل
"حسناً الي اين ستذهبو"قلتها
"سنذهب الي مطعم لنتناول الغداء ونتجول في الشوارع نتسكع ونعود"قالتها وضحكت في نهاية الجملة
"مممممم "
"هياااااا قولي نعم هيا هيا " فالتها بطفولية
"نعم" قلتها بابتسامة
ضحكت سيلينا وقامت باحتضاني بادلتها
__________________
أنت تقرأ
زواج اجباري Z.m
Fanfictionكل شئ حدث فجأة انه حقاً لايعقل رائحته جاذبيته عيونه البنيه تلك انها لا تبالي لما يحدث لها لكن ربما تتغير الاحوال للاغرب..