- هيا هيا ،، صديقي الشبح اركض قبل ان يأتي احد .
- هاهاها لا يستطيع احد ان يمسك بشبح ، اليس كذلك؟
- نعم ولكن سيمسكون بي هيا نعود الى البيت .وصلوا البيت ودخلوا من الباب الامامي قبل امه وطلب منها ان تحضر له طعام العشاء لانه جائع وصعد الى غرفته ، ليوثق ما حصل بالتفصيل معه في هذه الجريمه .
- بيتر !
- نعم امي ؟
- الطعام جاهز ، انزل لتاكل يا عزيزي
- حسنا .تناول طعامه وحان وقت نومه فصعد على غرفته لينام هو وصديقه الشبح ، الذي لا احد يعلم عنه ولم يره احد .
لم تمر ساعة الا وكانت الشرطة قد طوقت المكان مطالبة بسكان البيت ان يلتزموا الهدوء ويخرجوا منها اليهم ، خرج بيتر ووالداه من البيت واخذتهم الشرطة للمركز .
قال الضابط للاب انه رأى ابنه يهرب من مكان جريمه وكان يتحدث لنفسه بانه يجب ان يهرب قبل ان ياتي احد . ولحقوا بالولد حتى وصلو منزله ولان يريدون تحقيق كامل مع الولد . الذي يبلغ من العمر فقط ١٤ عام .
رفض الولد الاعتراف بشيء بطريق رهيبه ، وفي حين كان الضابط يحقق مع بيتر دخل شرطي حاملا معه دفتر يوميات بيتر . صعق بيتر وغضب جدا وقال انها خصوصياته ولا يريد من احد ان يطلع عليها .
سايره الضابط وقال انه لن يقوم بالقراءة ، وضعو العائلة تحت الرقابة وبدأ الضابط سنايب بقراءة تلك المذكرة .
قريباا الجزء التاني
رأيكم بالبداية ؟
أنت تقرأ
الوحيد
Randomالوحدة موحشة اليس كذلك؟ ولكن ماذا لو ذهب مفهوم الوحدة الى مكان بعيد وتحولت الى احد ارعب كوابيسك !! ماذا لو اصبحت الوحدة .... شبح ؟!