شدن فتاه لا تعرف الحب فقررت ان تجربه لم تكن تعلم عن مصاعب هاذا الحب أحبة شدن ابن عمهآ ماجد فسيطر علـى قلبهآ لم تكن شدن قادره على رفض اي طلب له ماجد كان يحبها ولكن ليس بكمية الحب الذي حبته به شدن لم تكن شدن ترى فيه اسوء أبد ترى الجمال فقط أحبته بصدق ولعلهآ في ذالك اليوم لم تحب ، ذات يوم قالت شدن لأبيها ي ابي اريد الذهاب مع صديقاتي ف انا زهقت من هاذا المنزل فأنا لم اخرج قال الأب : لابأس اذهبـي وانتبهـي لنفسك جيدآ بدأت شدن تخاف من هاذه الكلمه قد يُحدث لها شي ولكن ذهبت مع صديقاتها اتصل عليها ابن عمها طلب منها ان تذهب معه لكي يعطيها هديه لها قالت : له لا لا اقدر ابد قال : اعلم انك ماتثقي في ولكن خلاص مو لازم . حست شدن بتأنيب اضمير لانها كسرت بخاطره اتصلت عليه قالت: خلاص لا تزعل انا موافقه وصفة له المكان وجاء لها اخذها معاه راحم تمشو واعطاه هديه كانت خايفه بس قالت: ولد عمي مو مسويلي شي ، وصلها للبيت وباليوم الثاني اتصل عليها قال :تمشي معي فرحة مررررره وقالت : اااكيد استأذنت وقالت : مع صحباتـي معزومين وافقم وطلعت معه قالها وين نروح قالت ععادي اي مطعم وضمته وضمها وبكى لها احبك من جد وهي تبكي له ماتووقعت احبك كذا راحم مطعم وأكلها وكل شي ورجعها للبيت ولا لمسها ، بعد كم يوم اتصلت هي قالت نطلع قال لا بعدين يوم ثاني ، قالت تمام اتصل هوا باليوم الثاني وقالها نطلع قالت اوك كلمت أمها وقالت لها تمام اطلعي ولا تطولين ، طلعت معه قال اليوم انا الي بختار المكان قالت له اوك وصلها عند بيت قال لها بتنزلي قالت اكيد بس ليش قال : فيه مفاجاه قالت اوك ونزلت معه وهيا فرحانهه قال لها ، سكري الجوال مانبي ازعاج قالت من عيوني تامر دخلها البيت قال دقيقه بس بجيب الهديه من السياره عشان تكمل قالت هيا لا تطوول راح وقفل الباب بالمفتاح تنتظر هيا ساعه ساعتين ثلاث يوم يومين جوالها بالسياره البيت فيه كل شي شوي تدخل غرفه وينقفل عليها الباب غرفه من حديد كأنها غرفه سريه شي زي كذا تقفلت ومعاد تنفتح تصرخ ماكو احد الغرفه كلها من حديد ماحد يسمع وتقدر تشوف من برآ البيت بس جلسة يومين وثلاث وماكو احد وبيوم انفتح باب البيت كان ولد عمها حبيبها جايب معه ثلاث بنات وهي تناظر وتصرررررخ مأجد انا هنا فتح لها الباب مسكها مع شعرها قال اهلك نسواك خلاص وهيا تبكي تقول له خلهم ينسيني انت وينك مين ذول البنات قال مالك دخل جلس يضحك مع البنت وشوي احد يدق باب الشقه فتح لهم ٥ شباب جايين اصحابه وهيا تدور شي تنستر فيه عشان محد يشوفها طلعها وقال هاتو البضاعه وخذوها تمت العمليه صرخت وقالت لا ي ماجد تكفى قال امشي خلاص وبيوم اخوها راح مع ماجد وفتح ادرج حق السياره لقـى جوالها قال ماجد وش ذا قال هاه انزل انت وراي مشوار قال استنا ي ماجد وين شدن قال معرف وينها وللاسف سار ماجد من محكمه لمحكمه وشدن ماتات وسارت تجي لماجد بالاحلام وكل ماتجيها تقول له " تذكرنـي دمعة غدر قريبي غدر بي مراح اتركك ومن كثر ماتجيه سار يتعذب وآخر مره جت لامها بالمنام وقالت لها ، غدرو بـي يا امـي جعلونـي ارى بالحياة العـدم ، كنت الأمل الطموح الثقه والان انا لاشـي جعلونـي ياامـي لا اثق بآحد لا اريد معاملتهم بقسآوه ولكـن جبرونـي على ذالك ي ولدتـي لا اريد تركهم ولكـن للآسف جعلونـي لا اريد شـي سوى البقآء بمفردي انـآ احتآج لنفسـي حقآ لكن هم مابهـم الم اتعامل معهم بأسلوب جيد الم أكن لهم كل شي يريدون بشتى الطرق حاولت ارضاهـم الم تقولـي لي ي امي وانا طفلـه بان كل قلب طيب يسامح من يخطآ لما ي والدتـي لم يسامحونـنـي ؟ ماذآ فعلـت انـآ لأ ذكر شي سوى اننـي اعطيتهم ميستحقون وما يريدون اهكذا رد الجميل ي امـي لم تخبرينـي من قبل بهـاذا لمـاذا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
