منظور : تينا
أنني سعيده جداً وتعلمون لماذا صغيرتي جسي سوف تأتي اليوم لقد اشتقة اليها سوفى أُعد لها طعامها المفضل
" تينا سيد هيكتور ينتظرُكي في مكتبة " قالتها الخادمة أمأتُ برأسي كئجابه
وقفت أمام باب مكتبه طرقت الباب مرتان أستعداداً لدخول " أدخل " أذَاً لي السيد هيكتور بدخول
" أسفه لأزعاجك ولاكن قيلى لي بأنك استدعيتني سيدي "
" نعم فعلت جسي ستأتي اليوم برفقة صديقتها حضري غرف الضيوف وكل شئ لا أوريد شئً ناقصاً هل سمعتي "
أمأتو برأسي " نعم سيدي سوفَ افعل ولأن أستأذنك "
خرجةُ متجهةً الى المطبخ لأعد العشاء
------------------------------------
منظور :جسي
أنتهينا من توضيب حقائِبنا ركبنا السياره متجهين الى برايتون لقد اشتقة الى والدي فأنا احبه جداً رغم عدم قضاء وقته معي فهو شخصاً جدي لاسيما في عمله اتذكر بأنه كانَ دائيماً مايقضي يومه في مكتبه الخاص فأنا لا أُقابله الى في وقت العشاء وأحيناً مايتأخر أيضاً ولاكنه شخصاً حنونٌ جداً فهو يقوم بتبرع للأطفال الايتام ولفقراء أنه رجلاً صالح" هاقد وصلنا " قلتها بينما كنّا نترجل من السياره ألقيت نظره الى المكان الذي ترعرعت فيه فلقد مرا ٣سنوات منذُ انتقالي الى لندن حتى قاطعني صوة يهتف بأسمي
" جسيكا جسي عزيزتي هاقد عادة طفلتي الصغيرة الى منزلها " قالتها تينا أصبحة أركضُ حتى تقوم بأحتضاني لقد اشتقت اليها
" أوه جسي صغيرتي لقد أشتقة اليكي " لقد كانت تقوم بأحتضاني بشده ولقد بادلتها ذالك
"أحم أحم " حمحمت رين لتعير أنتِباهنا
قلت بينما أُشير بيدي إليهما "أسفه هذه آناو رين صديقاتي فلجامعه ونحن نسكن معن أيضاً "
" أجل أجل أعلم لقد أخبرني السيد هيكتور بأنهما سيأتيان أيضاً "
قالَها بينما يقومان بتصافح مع تينا " مرحباً سيدتي سوريرنا بتعرف إليكي لقد حدثتنا جسي عنكي كثيراً "
" هل سنظل وقفين هنا أم ماذا " قبلت تينا وجنتي وهيا تضحك
" تفضلاً بدخول فاجو حاراً هنا " قالتها بينما تستدعي الحرس بأحضار حقائبنا
"ولاكن أين هو أبي " قلتها وأنا أقوم لتفقد المكان لم يتغير شئ سوى بعض اللوحات
" أنه في أجتماع وسُفى يأتي حالاً " أجابت تينا وهيا تقوم بتأشير إلينا بجلوس
" لقد حضرة لكي كل ماتحبينه ولقد أعدة لكي اللزانيا كما تحبينها "
" طعام لزانيا لا عجب بأني قد أحببتك قبل حتى ان اراكي " أجابة رين وهيا تضحك لتبرز غمازتها
" أعتقد بأنكنَ جائِعات فطريق طويل وليسى هناك أي محطه للأستراحه " قالتها وهيا تتجه آلى المطبخ
" جسي أنها لطيفةٌ جداً لا عجب بأنكي تحبينها فهيا تعاملك كما تعامل الام لأبنتها " قالتها آنا وهيا تتصنع وجه القطه
" نعم هيا كذالك " أجبت بينما كنت أتسأل أين قد يكون أبي فقررة الذهاب الى مكتبه ومفاجئاته صعدة الى مكتبه حتى دونا أن أطرق الباب أندفعت لأفتح الباب بقوه وأنا أقول " أبي صغيرتٌك قد عادة الى المنزل " رأيتٌ والدي ورجلاٍ أخر أعلم بأنه في اجتماع ولاكنني لم أتحمل الانتضار لقد كان الرجل متوتراً فقد قام بحمل الأوراق سريعاً ولم شملها معاً بينما كنت أركض بأتجاه والدي
" جسيكا عزيزتي لقد عدتي " قالها والدي وقد قاطعنا الرجل قائلا " سيدي سوفى أعود في وقتاً لاحق " وأتجه نحو الباب للمغدره
" ما هذا يا أبي أنت لم تقم برؤيتي لثلاث سنوات وهكذا تقوم بترحيب بي " قلتها وأنا أصطنع الحزن
" صغيرتي الجميلة أنا أسفً جداً ولاكن أنتِ تعلمين بأنـ.." حتى قاطعته " بأن العمل أهم من أبنتك الوحيد "
" لا تقولي ذالك فأنتي تعلمين بأن لا شئ فلكون أهم منكي عندي " قالها وهو يمسك بوجنتي وهو يقوم بتقبيل جبيني
" حسناً سأُسَمحك أيها الوسيم " أتجهنا الى الى صالة الطعام وقد كانتا رين وآنا بأنظارنا
ألقيا على أبي التحيه وهما يقفان " أذاً فلتبدؤ بلأكل " قالها والدي حتى أنقضة رين على طعام دون سابق إنذار كان شعوراً رائعا بأن أقوم بجلوس على طاولت الطعام مع من أحب والدي وآنا كانا يتحدثان عن هامبتون سايدس وغيره من الكتاب فهما متشابهين في هذه النقطه فآنا تحب أن تتحدث عن شئ تحبه جداً كرسم والخواطر أيضاً
بينما رين تقوم بلأطراء على تينا فكل قضمتاً تأخذها من الطعام.
أنت تقرأ
شغَب القدر | l.t
Fanfictionكان الشخص المُناسب، في الوقت الخطأ.. كيفَ يمكن للقلب أن يقع في حُب مالايمكنهُ الحصول عليه؟ وتعبث بهم الأقدار كيفما شاءت..