لماذا انا (ارجوك)

هل تعلم لماذا انت

هل انا متاكد انك لست غاضب قال تيمين ليردف بيك بعدها  بقهقة ههه مابك اخبرتك انني اتفهمك انا اعلم جيدا انني مثير
تشه احمق مغرور لعوب تمتم تيمين
ششش لقد سمعتك انما هذه الحقيقة يا تيمناه
اردف قلب تيمين بابعاث الفراشات  للعبث داخل بطن تيمين
ضحك تيمين على بيك والاخر يغيضه باخراج لسانه له
كان  تيمين يحاول الوصول الى بيك الذي يلذ بالفرار كانا يلعبان بسخط
امسك تيمين ببيك الذي يضحك بهستيرية ثم بدأ بدغدغة بيك اعتلاه على الاريكة حيث كان وجه بيك على النافذه اما وجه تيمين بين رقبة بيك ويضحكان بصوت عالي

عندها دخل كاي المنزل سمع صوت قهقه بيك واخيه ابتسم بخفة لكن عندما سمع صوت بيك كان يقول اه يكفي تيمين هذا مؤلم اه تيمناه
تصنم لان عقله المنحرف  كان يفكر بانهما يمارسان ودخل غرفة المعيشة وبونق عندما كان تيمين يعتلي بيك اذا راهم شخص يضن انهم يقبلون بعضهم لكن  ذلك كان العكس صرخ فجاة اللعنة هذا يكفي مالذي تفعلانه
جفل الاثنان من صراخ كاي عليهم كان بيك يحاول كتم صحكته والاخر ينظر الى بيك بحب و كاي الذي لا يعلم مالذب يحصل بين صديقه و اخاه عندما شرح تيمين و بيك الامر لكاي تنهد كان براحة  واردف هذا جيد فقط ضننتكم سوف تمارسان من اجل المتعة لانكم لستم على علاقة  قال بيك ماذا حتى لو كنا على علاقة انا مستحيل ان امارس الا بعد الزواج قهقه كاي بصخب على تفكير الصغير هههه بيك انت تبدو كفتاة مراهقة تتناقش في امور الجنس قلب بيك عيناه واردف هي كاي عزيزي انا لست عاهر انا بالفعل احافظ على عذريتي انت لا تعرف قيمتها بالنسبة الي نظر تيمين وكاي لبعظهما وبدأ الاثنان بالضحك على بيك تنهد بيك بقلة حيلة وقال انتم مجرد عاهرين منحرفين لم يكن يجب علي ان اتي لمنزلك كاي فقد تفعلان شيء سيء بي هم فقط كانوا يضحكون بلا توقف حتى اردف تيمين بين ضحكاته ههه اقفل الباب على نفسك فقد تفقد نفسك يا عذراء جفل بيك ظنآ منه انه يتكلم بجد لكن الاخر فقط كان يمزح ذهب بيك الى غرفته وبالفعل قد اقفل الباب خوفا على نفسه

مرت الايام والاسابيع هكذا باستمرار

كان الهونهان والكايسوا سعيدين وايضا كان بيك حدا مرتاح مع تيمين الذب بدأ بالوقوع لهذا الجميل وكان تشانيول فقط يراقب بيك والشرار يتطاير من عينه هو نفسه لا يعلم لما

في احدى الايام عند انتهاء المدرسة كان بيك يريد الذهاب عندما راى طلاب صفه خرج بالفعل كان معه قليل من الطلاب يلملون اغراضهم للتوجه للخروج الى منازلهم اتى تشان ويديه داخل جيوب بنطاله وقال ببرود اخرجوا حالا بالفعل خرج الطلاب لانهم لن يجرؤا على مخالفة اوامر تشانيول خرج الجميع بقي فقط هو وبيك كان بيك يتحاشى النظر لتشان وعندما كان يريد الخروج ذهب تشان للوقوف امام بيك عندما بيك ينعطف يمين تشان ايضا يفعل المثل وعندما بيك يذهب لليسار الاخر يفعل كذلك وبقيا هكذا لمدة دقائق حتى جرى بيك بحركة سريعة من تحت ارجل تشان الطويلة وعندها بيك اردف عندما تفعل هذا الشي مع شخص اخر حاول اغلاق سيقانك الطويلة تلك يا عقل الجوز  عندما حاول بيك امساك مقبض الباب امسك تشان بمعصم بيك بقوة وقفل الباب واخذ المفتاح بيديه كان بيك يحاول افلات يديه حقا لكن قبضة تشانيول ليست بهينة صرخ بيك بقوة مالذي تفعله ايها الاحمق افتح الباب وافلت يدي حالا و كالعادة تشان ببرود اريد التحدث معك قال بيك لكن انا لا اريد اردف تشان اذا لا تريد سوف نبقى هنا طوال الليل تنهد بيك وقال مالذي تريده تحدث تكلم تشان لماذا انت هكذا قريب ب تيمين ما علاقتك به اردف بيك ومن انت لكي تسالني هذا السؤال رفع تشان حاجبيه وقال من انا اردف بيك بتملل نعم من انت هل تكون ابي ام امي اخي حبيبي حارسي لكي تسالني هذا السؤال التافه يا بارك تشانيول انهى بيك حديثه بصراخ اكمل تشان ارايت انت بالفعل قلتها انا هو بارك تشانيول  ضحك بيك بافتزاز وقال بارم مؤخرتي اعطتني المفتاح ايها اللعين قال تشانيول اصبح لسانك طويل ايها القزم هل تتذكرك عندما لم تكن تنطق بحرف خوفآ من الجميع انا اضن بانك مع تيمين اصبح لديك لسان سليط وطويل ايضا ضحك بيك وقال و لما كل حديث تدخل بها تيمين هل تكون معجب به و تحاول ضربي لانه من ممتلكات عائلة بارك الغنية تشان فقط ينظر للقابع امامه ببرود تام وكانه قطعة ثليج
هب انت يا طويل اعطتني المفتاح قال بيك بياس من تشان لكن الاخر فقط يتجاهله اراد بيك اخذ المفتاح من تشان لكن الاخر رفع يداه للاعلى بيك تنهد وحاول القفز مرارا وتكرارا لكن كيف يحاول الوصل ليد النخلة المعلقة في الهواء كان بيك يقفز فجاة و من غير العدم انزد تشان راسه لتلتصق شفتاه بشفااه بيك الذي تصنم حتى انه لم يرمش كان تشان يقبل بيك والاخر متصنم كالجثى الهامدة وعندما تدارك امره دفع تشان بقوة على الرحلة ورغم الالم الذي احس به لكنه ابتسم برضى لا يعلم لما يبتسم لكنه فقط ابتسم بيك صرخ بقوة تكاد تفجر طبلة اذن تشان ايها السافل العاهر المنحط المغفل مالذب فعلته ايها..... حتى نزل بكل الشتائم الذي يعرفها على تشان الذي يبتسم لحماقة الاصغر اعطى تشان المفتاخ لبيك اخذ بيك حقيبته المرمية على الارض وقبل ان يغادر سمع صوت تشان يقول اليه هل تعلم ان شفتيك لذيذة كطعم الكرز اخذ نفس عميق وقال مجرد غني عاهر سافل ثم اغلق الباب بقوة معلنا عن خروجه وهو غاضب عندما خرج بيك كان تشانيول يضحك ويقول هههه اذا انا كنت عاهر فانت ماذا لكن كن هو غبي كيف يسالني مالذي فعلته له وانا كنت اقبله لكن لحظة انا كيف لي اقبل بيك وانا في الاساس لا احبه ذلك المنحط  بعدها خرج تشان للذهاب الى بيته وكالعادة يخرج مع اصدقائه يلهو هنا وهناك لا يعلم مالذي يفعله بالمكوث وحده فظ المنزل