أنا أحِبُ الذي فيكِ لانهُ فيَّ
هو شئُ لا أحسن تعبيرهُ
كأثم لا ابوحُ بهِ و أمارسهُ بالخفية
هو أحرفٌ تعاونتْ
لتنسج ثوبَ زفافِِ من الكلمات
من أحرفِِ كانت متقاطعة
وتكاتفت رغمَ الأختلافات
هوَ كَ دجلة ينساب ما بين الأُفق
لِيلتقي بالفرات
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لماذا البعض لا يدركون كم صراحتهم قاسية و كم كلماتهم التي تخرج تستوطن في القلب كذكرى أليمة يملؤها الحقد وكم احرفهم قوية ليس لها رد ليس لاننا لا نملك جواب لكن صدمة الواقع قاسية يمكن ان نقف من بعدها اقوى او نقع بلا قريب ولا مأوى كم مؤلم و مهين حينما من تحبه تدرك حقيقته لكن تستمر معه لحبك الجم وعدم قدرتك للتخلي عنه لهذا نسرح دوما الى الخيال لاننا نخاف من ان يكون اكبر حقيقة نعيش من اجلها تكون اكبر كذبة نتمنى لو نستطيع قراءة الافكار لنعرف من يجامل و من يحبنا عن حق لكن لو نعلم انها هبة من الله كي لا نتألم الحقيقة التي ندركها يمكن لعقلنا ان يصدقها لكن القلب يبقى القليل من الامل لهذا لا تهمنا الحقيقة بقدر ما يهمنا ذلك الشخص و نبقى ندافع عنه ولو باحتمال 1%هذا هو الحب الصادق البرئ الذي لا يفكر سوى بأيجابيات من يحب . و لا تهمه العيوب.....
