الجزء الاول ( نظرة عن قرب )

15 0 1
                                    

في احدى مدن إيطاليا وفي روما تحديدا هناك رجل يدعى ألببيرتـو ويبلغ من العمر 25
عاما وقد وصل لروما للتو حتى ان الناس ينادونه احيانا بالرحاله ألببيرتـو
من كثر ترحاله للمدن وكان ألبيرتو وسيم جدا حاد الأنف ذو عينين خضراوتين وشعره مائل للأشقر ^

حاد الذكاء طويل القامه وكان رسّام ايضا ومن كثرت جماله الفتيات يراقبونه ويلاحقونه من مكان الى اخر ولكن ألببيرتـو لم يكن يكترث لهن ( اونه عاد ههههه) ولم يكن يعطيهم اي اهتمام بل انه كان يحترمهن جدا ويقدرهن حتى ان الصبيه يغارون منه ويحقدون عليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حاد الذكاء طويل القامه وكان رسّام ايضا ومن كثرت جماله الفتيات يراقبونه ويلاحقونه من مكان
الى اخر ولكن ألببيرتـو لم يكن يكترث لهن ( اونه عاد ههههه) ولم يكن يعطيهم
اي اهتمام بل انه كان يحترمهن جدا ويقدرهن حتى ان الصبيه يغارون منه ويحقدون
عليه ......
________________________
رغم ان ألببيرتـو كان من الطبقه الغنيه الا انه كان يفضّل البساطة والتواضع ويفضل
التعايش مع الأفراد العاديين ولم يكن مغرورا أبدا مثل بقيه الأشخاص الأغنياء .
ظل ألببيرتـو يجول مدينة رومـا حتى وصل عند نافورة تريفي المشهورة بمنظرها الخلاب
وتماثيلها الجميلة ظل ألببيرتـو يحدق في النافوره ويتأملها لدقائق حتى شتت انتباهه صراخ
الناس وتصفيقهم وصوت الموسيقى الراقصـه حدق يمينا ويسارا !!!؟ ليعرف ما سبب التجمع
الغفير للناس وتصفيقهم و كلما اقترب من الجمع كلما زاد فضوله وعند وصوله رأى فرقة
راقصه مكونه من فتاتين ورجلين و قائدهم الذي كان يعزف الموسيقي ظل محدقا بهم لثواني
معدوده والتقط لهم صوره للذكرى .........
____________________
وعندما هلم ألببيرتـو للرحيل لفت انتباهه فتاة جميله ترقص ذو بشرة بيضاء وشعر بني اللون
وجسمٍ رشيق وعينان زرقاوان ذو ملامح بريئه ومشاكسه احيانا وفي الغالب تستغل جمالها لكي تحصل على المال ولكن في اعمال جيده وكانت تبلغ من العمر 24 عاما ينادونها الناس ماريآ .......

                               ____________________وعندما هلم ألببيرتـو للرحيل لفت انتباهه فتاة جميله ترقص ذو بشرة بيضاء وشعر بني اللون وجسمٍ رشيق وعينان زرقاوان ذو ملامح بريئه ومشاكسه احيانا وفي الغالب تستغل جمالها لكي تحصل على المال ولكن في اعما...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حبيبتــي الراقصـه ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن