ch.1

610 38 31
                                    





هاي كلكم

الرواية هذي كاتبتها انا من زمان وحذفتها عشان صارت لي ظروف

بس عشان كم نفره هنا قررت ارجع الرواية وبصياغ واحداث احسن اتمنى تدعموني نفس اول وتتحمسون معي عشان اتحمس معكم


__________

#جونغكوك

اسير بخطوات متثاقله خلف المدير معتصرا حقيبه ملابسي الى صدري بينما انفخ الهواء ضد غرتي المنسدله على عيناي

فكرة انني الأن العضو السابع في فرقة بانقتان الشهيرا وانهم الأن بانتظاري تصيبني بالأعياء

لا اعتقد انني استطيع ان اراهم الأن حسنا انا اراهم كثيرا لكن من خلف الشاشات

يا إلهي ما المخجل في الامر لما لا استطيع التنفس براحه واشعر بالاختناق

" جونغكوك توقف عن الخجل ايها الأحمق انت جميل كفايه لهذا " اجامل نفسي بهمس وابتسم محاولا من هذا التخفيف من توتري قليلا قبل ان يتوقف المدير عن السير ليلتف ناحيتي عاقدا حاجبيه

" هل قلت شيئا "

ابتلع قبل ان اهمس بصوت بالكاد استطعت اخراجه
" ا لا " ما ان تحدثت حتى رن هاتف المدير ليخرجه سريعا من جيب بنطاله واتوقف بجانبه مدحرجا نظري في كل مكان حتى ينهي مكالمته

" اجل انا في الشركه حسنا انا قادم الأن " يتحدث المدير ويغلق الهاتف قبل ان يستدير ناحيتي

" جونغكوك اذهب اولا علي تولي بعض الأمور انت تدل المكتب صحيح " يتحدث سريعا وابتلع هل ساذهب وحدي؟

" لا " اكذب راجيا ان ياتي معي ويبعثر شعره بحيره قبل ان يتحدث " انه في الطابق الثلاثون اسال عنه وسيدلونك حسنا " يتحدث الي بينما يسير موجها اصبعه ناحيتي وقبل ان اعارضه حتى اختفى بين الزحام

هل علي قتل نفسي فحسب

اعتصر حقيبتي اكثر الى صدري واتخذ خطواتي ناحيه المكتب والأفكار تداهمني بشكل يجعلني مشوشا

هل علي التصرف بمرح واتحدث كثيرا ام التزم الصمت وابقى ساكنا يا إلهي هذا مربك

.

ابتلع قبل ان ادير مقبض الباب بيدان مرتجفتان واسير مراقبا حذائي المتوهج شاعرا بانظارهم تخترقني

" هل هذا انت جونغكوك " ياتيني صوتا اجش وارفع راسي ببطئ شاعرا بتقلب معدتي عندما التقت عيناي مع تلك العينان اللتي ترمقني بنظره اكاد اقسم انه يحاول ان يخترقني من خلالها

برغم انه ازاح نظره عني سريعا الا اني بقيت اتامله من يصدق انه تيهيونق نفسه اللذي اراه من خلف الشاشات

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 07, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Dangerouslyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن