قصة عربية باحداث واقعية .بالغة العربية الفصحى ....
**********************************************
جلست امرة شابة على مقعدها الوثير وهي متلحفة بالسود تراقب من نافذة غرفتها نطفات الثلج فجاة انزلقت دمعة حارة على وجنيتها لتنطلق شهقاتها ودموعها لتمسح دموعها بسرعة بعدما سمعت صوت باب يفتح لترى ابنتها صغيرة شقراء ذات العيون العسلية التي ورتتها منها وشعرهااشقر ناعم التي ورتثها من والدها ابتسمت لابنتها ليلى ذات 7 سنوات التي تتمتع بجمال اسطوري
-ابنتي الحبيبة هل تحتاجين لي
-كلا لكن لماذا تبكين هل من اجل والدي
-ابدا ولن يكون من اليوم شئ اسمه البكاء وتاكدي هذه دموع ليست لاجله
-اذا لماذا
-ساشتاق لهنا سنرحل غذا لاعود لبلادي الام
-كيف هل هذه احدى مزاحاتك السخيفة حقا لستي مضحكة
-ابنتي احزمي حقيبتك واغراضك
-لن ارحل هنا موطني هنا اصدقائي ومسقط راسي هنا يوجد كل شئ
-لن اكرر كلامي مرتين اصبحتي لا تطاقين
-نسيم هذا ظلم
-فتاة قليلة تهذيب
صفعت الباب في وجهي ودموعي تسيل وقلبي يتقطع من الم ولازال يرى العذاب اسفة ابنتي كله من اجلك فقط انت لوحدك
يتبع
**********************************
صراحة دعم قليل وش لهذ درجة لقصة دون المستوى
لا اظن مهم نصبر
-
YOU ARE READING
رهان الماضي
Romanceملخص : منذ ان وقعت عيناه على الارملة الجميلة علم انها ستفتح الكثير من ملفات القديمة وذلك رهان خطير سيبقى ثاثيره الى الان مدمر له فهل 8 سنوات كانت كافية لتغير قلبها وتعيدها له من جديد ام ان قرار الاخيرلها وخصوص خلف جدار قلبها منيع باللغة العربية...