تخيلات كيبوبية اكسوتيكية

عبدتي اللطيفة "تخيل منحرف كاي +18"

هاي كيفكم ؟ انا خبرت من قبل اني في عطلة بعيد عن البيت و ما في نت ، المكان كتير حلو هنا ♡ انا استعمل هاتف امي خلسة ههههههه
انا قرات رواية منحرفة من فترة و الهمتني لتخيل بسيط ، راح اكتب اسم الرواية و الكاتب مشان لا تقولوا اني سرقت او شي بس الرواية كتير حلوة و الافكار كمان ♡

************************************

التخيل طويل جدا لهذا ساجعله في بارتين ^^

كاي شاب في 24 من عمره والده
من اثرياء كوريا ، لديه شهادة في تسيير
الاعمال لكن لا يحب العمل بل يفضل
تبدير المال و اللهو و المضاجعة كما
انه قاسي القلب و بارد المشاعر

صديقه سيهون او بالاحرى شريك سكنه
شاب في 22من عمره ، ثري و همه المضاجعة
و سرف المال ، ليس مقرب كتير من كاي
مجرد اصدقاء يتشاركون نفس الشقة
ينامون في النهار و يضاجعون في الليل

"اه رائع انا هناك هيا كاي اسرع " تاوهت الفتاة
او العاهرة التي دفع لها كاي مال مقابل
الممارسة معه ، "اخرسي ، دعيني اقوم بعملي "
صرخ كاي عليها و هو يدخل و يخرج عضوه
بسرعة الى ان اولجا ، تنهد بملل و ابعدها عنه
"ساقطة لم اتمتع بالمرة ايش " "اغربي عن وجهي "
رمى لها المال و طردها من غرفته

استلقى كاي بملل و هو يفكر في الفراغ
و عن ماقالته والدته هذا الصباح

Flashback
والدته : ابني والدك مريض عليك ان تساعده في اعمال الشركة
كاي : لديه الكتير من المساعدين و العمال
والدته : لكنه والدك
كاي : امي انا حقا لا اريد
والدته : كم انت عنيد ، حسنا اما ان تقبل او اغلق جميع
حسابتك البنكية
كاي : امي لا يمكنك فعل هذا بي
والدته : بلا استطيع و من الافضل ان تتوقف عن افعالك المنحرفة ايضااا
كاي : امي ، ارجوكي
والدته : ان حالة والدك خطيرة ، ارجوك بني ثم ان العمل ليس كتير
كاي : سافكر و اخبرك
والدته : هذا ما اردت سماعه
Flashback end

تنهد بصوت عالي و تصلت بوالدته
كاي "مرحبا امي ، لقد قبلت متى ابدا العمل ؟ "
والدته "انا فخورة بك بني ، يمكنك البدا بعد غذ "
اغلق الهاتف بتذمر و اغمض عينيه قليلا
الى ان غفى قليلا ثم استيقظ بسبب الجوع
انها 9 ليلا فقرر الخروج و التمشي و الاكل
خارج ، قام و ارتدى ملابسه

عندما خرج من غرفته كان سيهون يمارس
مع نفس العاهرة التي خرجت منذ قليل
تقزز منهما ، كان سيهون يعتيلها و يمتص
نهديها بشهوة ، قال كاي قبل ان يخرج
"استمتع بنهديها فعضوها ممل تشه"
لم يقيمه سيهون و واصل عمله

بينما كاي في الطريق متجه الى احد
المطاعم التي يرتادها عادة ، راى سروال
اعجبه في احد المحلات فدخل ليشتريه
عند دخوله استقبلته احد العاملات
فتاة جميلة جدا تبدو صغيرة لكنها جميلة
جدا ، طلب منها ان تضب له السروال
و خرج بعد ان دفع الثمن
وصل كاي الى دلك المطعم و طلب
دجاج كالعادة ، دفع الحساب و خرج
قبل ان يعود الى البيت اراد ان ياخذ
احد العاهرات الى البيت فدخل اول ملهى
مر به ، قبل دخوله في نفس رواق الملهى
لمح رجلان يحاصران فتاة لم يهتم لابد و من انها
تحد العاهرات لكن تلك الفتاة استنجدت به
اراد مساعدتها لانها تشبه الفتاة من محل
الملابس ، لكن تراجع عن الامر و دخل الملهى
على غير العادة المكان ممل لم تثر اعجابه
اي عاهرة هناك فقرر تغيير الملهى

هو بالفعل منزعج ، عند خروجه كانت تلك الفتاة
مرمية على الارض تبكي بشدة و هي شبه عارية
و رجال يحاولان ابعادها بدون رحمة
تقدم كاي و ابعدهم "انها معي ابتعدوا عنها "
قام و حملها ؛ غطاها بسترته و اخدها الى بيته