"ماذا تعني " قالها ذالك الشاب إياد في 23من عمره طويل القامة ذو عينان زرقاء و البشرة السمراء و اللحية التي تغطي وجهه صاحب الجسم المليء بالعضلات البارزة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"كما سمعت سأتركها يوم زفافنا "أجابه شاب ب20من عمره بجسم معقول ووسامة غير صادمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اياد:لكن لما كل هذا ليس خطأها أنها لم تقبل إقامة علاقة معك هيثم:الخطأ هو أن ترفضني و الخطأ الأكبر هو ان تضربني و تمنعني بتلك الوحشية اياد:ماذا تريدها ان تفعل لشخص أراد اغتصابها هيثم:ان لم ترفضني لما كنت لأحوال اختصابها اياد:هل خطأها أنها فتات نقية هيثم:لا يهمني فقط دعني استمتع بليلتي فالزواج بعد 5ايام اياد:لم يعد بإمكاني تمالك أعصابي وداعااا
خرج من ذلك البار و غضب يشر من عيناه بينما قلبه يتألم عنها فهي حبه الذي لا يعلم أحد به حبه الذي من أول يوم رآها مع هيثم و هو يعشقها و لا يستطيع أن يكون معها فهي حبيبت ابن خالته و يخاف عليها منه و من كل نظرات الناس لها و هو آن بين نارين نار حبه و نار ابن خاله... آفاق من. من شروده و قد وصل إلى بيته ترجل من السيارة و اتجه إلى ذالك القصر الضخم ليجد أمه تنتظره اتجه ناحيتها و عانقها لتنتبه هي بدورها أنه قد أتى ليلى *أم اياد*:لما تأخرت اياد:كنت مع هيثم أرت ان أغير له رأيه ليلى:ماذا ستفعل اياد:سأرى لكن يجب عليا الاستعجال
و حال اكماله كلامه اتجه إلى الأعلى و لا يزال يفكر بها استحم و غير ثيابه ثم رمى بنفسه على السرير لتأتي صورتها و ضحكتها و خجلها و يأتي مجددا هيثم و انتقامه لها ليزداد حقده عليه و أخيرا يحضن الوسادة و ينام . . اشرقة سماء الدنيا لتنير حياتنا و ككل يوم لتسيقظ هيلا لتفتح عيناها الزرقاء الواسعة بلون البحر و تبعد خصلات شعرها الأسود الطويل عن وجهها ذو البشرة البيضاء و شفتاها الورديتان
