justin bieber love

حان الوقت

القصة قربت تتخلص و الحماس الأخير بيبدأ
have fun XD
############
"لقد وصلت!!"قلت و أنا أدخل صالة التدريب
"ألم تبدأو بعد؟"قلت للفريق و أنا أراهم جالسين على الأرضية
"ماذا هنا ما هذا الإحباط؟؟"قلت لكن الجميع صامت
"قلت ماذا هناك؟"قلت و أنا أضع حقيبتي على الأرض...فجأة صوت المدير من ورائي
"سارة...أتيت!!..لقد كنت أتصل بكي!"المدير جيم
"ماذا هناك؟؟"قلت بإستغراب
"إنها مشكلة كبيرة...الشركة سحبت قرار تمويلها للعرض"المدير جيم
"ماذا!!"قلت مصرخة
"لكن...لماذا؟؟...كيف!؟"قلت
"لا أعلم....إتصلت بهم لكنهم لا يقولون شيئ"المدير جيم
"كيف؟هل نلعب الآن!!بعدأن وافقوا ..يتراجعون!!"قلت
"لا أعلم ما الذي سأفعله...الفريق كله محطم بسبب هذا..."المدير لأدير رأسي نحوهم و أراهم مكتئبين لا يتكلمون
"لقد كانو متحمسين جدا للعرض..والآن أنظري...يجب أن نفعل شيئ"المدير
"نعم يجب أن نفعل شيئ...دعنا نذهب لهم.."قلت
"حسنا..."المدير
"كل شيئ سيكون بخير أعدكم فقط إبدأو التدريب...العرض سيقام مهما حدث..."قلت للفريق ثم خرجت أنا و المدير نحو الشركة
.
.
.
"ماذا تعنين بأنه لا يمكننا الدخول...يجب أن نتحدث معه !!"قلت للسكرتيرة التي تمنعنا من دخول مكتبة مدير الشركة
"المدير مشغول حاليا عودوا لاحقا"السكرتيرة
"قلت لك يجب أن نراه الآن!"قلت
"ما هذا الضجيج؟!"المدير و هو يفتح باب مكتبه
"سيدي..."السكريتيرة لأقاطعها
"سيد نحن نادي فوكس للرقص لقد.."قلت ليقاطعني
"أدخلوا و سنتحدث..."قال المدير و يعود لمكتبه لنتبعه أنا و المدير جيم
"إجلسا..."المدير
"شكرا.."قلت و نحن نجلس
"قبل أن تتحدثا أعلم أن قرار إقاف التمويل كان صادما لكم...لكن صدقوني ليس بيدي حيلة..لقد كان قرار من كبار الرؤساء لذا الأفضل أن تتقبلوه.."المدير
"لكن...لماذا لا بد من سبب وجيه...فريقنا كان يستعد لكل شيئ،لماذا هذا القرار فجأة..و أيضا ألم تقل لنا قبلا أن الرؤساء أعجبوا بفكرة العرض،لماذا يرجعون في كلامهم فجأة..."قلت
"أنا أيضا لا أعلم شيئ صدقيني...كل ما أعرفه أن مساهم جديد إشترى جزء من أسهم الشركة و أصبح أكبر مساهم...و أنه هو من قرر إلغاء تمويل العرض.."المدير
"ماذا؟...لكن أليس هناك أي حل آخر ؟"قلت
"هناك حل واحد وهو أن تحاولوا إقناعه شخصيا...لكن لا أظن أنه سيكون من السهل عليكم التواصل معه"المدير
"سنفعل أي شيئ ...لذلك أرجوك ساعدنا..."قلت
"أنا حقا ليس لدي حيلة...لكن أعطوني بضع أيام سؤحاول مساعتكم للتواصل معه ...هذا هو الشيئ الوحيد الذي بإستطاعتي فعله"المدير
"حسنا...شكرا لك.."قلت
"لا مشكلة...سأتواصل معكم بعد أيام حسنا؟"المدير
"حسنا شكرا.."قلت لنخرج أنا و المدير جيم
"ماذا سنفعل الآن؟"المدير جيم
"ليس هناك حل سوى إقناع حامل الأسهم ذاك...دعنا ننتظر.."قلت
"لكن لا أظن أننا سننجح بمقابلته حتى"لمدير جيم
"لقد قال أنه سيساعدنا...أنت إهتم بالفريق و حاول تهدأتهم...أنا سأهتم بهذا..."قلت
"حسنا...لنذهب الآن"المدير جيم
"حسنا هيا.."قلت لنخرج من الشركة
.
.
.
لوس أنجلس
#الراوية
جاستن يجلس في أحد النوادي الليلية...لقد أصبح يدهب لهناك أكثر من منزله كأنه يحاول الهرب من أي شيئ يذكره بأنه حي...
"هههه أين تأخذني..."فتاة كانت ترقص معه يمسكها و يأخدها نحو إحدى الاماكن الخالية في الملهى...يوقفها أمام إحدى الجدران و يبدء بتقبيلها
ملامس كل مكان فيها..
"هههه أنت سريع جدا.."الفتاة مقهقهة
"ماذا تظنين..."جاستن
"هل ندهب لمكانك أفضل..؟"الفتاة
"ليس ضروري...لن يأخذ أكتر من خمس دقائق.."جاستن و هو يكمل ..
فجأة يرن هاتفه ليترك الفتاة من يده و يجيب
"ماذا؟؟"جاستن
"ماذا..أنا لا أسمع إنتظر قليلا.."جاستن و هو يترك الفتاة و يخرج من الملهى
"تحدث..."جاستن
"ماذا؟ تريد مقابتي؟؟"جاستن
"نعم و لا أظن أنها ستسلم"السكرتير
"و هل تعرف أنه أنا؟"جاستن
"لا...هي تعلم فقط أن حامل أسهم من ألغى العرض و تريد مقابلته لإقناعه..."السكرتير
"هههه هل هي يائسة لهذه الدرجة هههه"جاستن
"أظن ذلك"السكرتير
"حسنا...سأتصل بك لاحقا و أقول لك ما ستفعل"جاستن
"حسنا.."السكرتير و يفقل جاستن الخط
"سارة...لقد حان الوقت لتذوقي طعم الألم..."جاستن لنفسه
"سارة؟...من هي؟"الفتاة و هي تعانق جاستن من الوراء
"إنها وغدة مثلكي..."جاستن و هو يبعد يديها
"ماذا؟!هل ناديتني بالوغدة للتو؟؟!"الفتاة
"ألست كذلك..."جاستن و هو يخرج المال
"ماذا!...ما هذا؟"الفتاة
"ثمن الخمس دقائق..حتى لو لم نكملها ...أنا شخص كريم"جاستن و هو يمد لها المال
"أنت!حقا وغد!!"الفتاة
يقهقه جاستن و يرمي المال عليها ثم يتجه نحو سيارته و يركبها
"أيها الوغد...!"الفتاة مصرخة عليه و هو يحرك السيارة و يذهب بها
.
.
.
.
بعد أيام لندن
#الراوية
سارة في السيارة متجهة نحو النادي
فجأة يرن هاتفها..ترى إسم مدير شركة الترفيه...تشغل مكبر الصوت...
"مرحبا..سيدي"سارة
"مرحبا..آنسة سارة..لدي خبر مفرح لكي "المدير
"حقا!"سارة
"نعم...إن حامل الأسهم الذي تحدثت لكي عنه هو في لندن حاليا...و قد وافق على مقابلتكم...لقد حددت لك موعدا معه غدا..."المدير
"يا إلهي!...حقا..!!"سارة
"نعم..!!المدير
"شكرا لك سيد المدير...شكرا لك جدا!!"سارة
"العفو...المهم سؤرسل لك تفاصيل الموعد حسنا؟!"المدير
"حسنا شكرا لك..."سارة و تقفل الخط
.
.
.
"حقا؟"المدير جيم
"نعم لقد إتصل بي عندما كنت في طريقي لهنا...و قد حدد موعدا معه في الغد..."سارة
"حسنا...سأقوم بترتيم كل الملفات لنقدمها له..."المدير جو
"لا سأذهب وحدي...أنت فقط إهتم بالشباب حسنا؟"سارة
"هل أنت متأكدة..؟"المدير جيم
"نعم..."سارة
"حسنا ..أنا أثق بك"المدير جو
.
.
.
اليوم التالي
"لقد وصلت لمطعم الفندق الذي أرسلته لي.."سارة على الهاتف
"حسنا فقط إنتظريه هناك...هو ينزل حاليا في ذلك الفندق لذا سيكون هناك قريب"المدير
"حسنا...لكن حقا لا يمكنك إكتشاف إسمه؟"سارة
"لا فأنا تحدتث فقط مع سكرتيره...و رفض أن يزودني بأي معلومات عنه"المدير
"حسنا...شكرا مرة أخرى على مجهودك سيد المدير"سارة
"لا مشكلة...أتمنى أن تنجحي في إقناعه..."المدير
"شكرا.."سارة ثم تقفل الخط و تجلس على أحد الطاولات...
تمر أكثر من نصف ساعة ....
سارة تحمل هاتفها و تتفقده فجأة تشعر بأحد أمامها...ترفع رأسها ليبدأ قلبها بالخفقان بشدة...و تجد صعوب في أخد نفسها...إنه شخص واحد فقط من يجعلها هكذا...إنه
"جا..جاستن!"سارة