هلوووو كب كيكس.. هي اول رواية الي.. هي منحرفة كتييير.. اتمنى تستمتعوا.. اللهم اني اخدت ذنب ماكتبت و لس ماقراتم... بسم الله..😘😘😙😚
-------------------------------------------
االراوية بوف:جسم ابيض و ناعم كالتلج.. شعر اسود و طويل متل سواد الليل.. عينان زرقاوتان و صافيتان..لا يضاهيهما صفاء و لا زرقة السماء.. تمشي برجليها الحافيتين على العشب.. بينما تدندن باغنيتها المفضلة و ترقص على انغامها.. وصلت الى النهر اخيرا.. امتدت يدها نحو جرة الماء فملاتها.. و لكنها فجاة احست برغبة في الاستحمام.."10 دقائق او ربع ساعة كافية.. لن يحسوا بغيابي" قالت بينما تنزع آخر قطعة من تيابها... وضعت جسدها العاري في الماء رويدا رويدا.. لتصير في لحظة داخل النهر.. انصاعت لرغبتها و بدات تلعب كأنها طفلة.. عفوا؟؟!. انها لازالت طفلة... وقفت من مكانها لتعود الى قريتها قبل الغروب.. ارتدت بسرعة توبها الابيض الخفيف الذي يظهر مفاتنها و انوتتها المتفجرة.. بينما حلمات صدرها الوردية تظهر من خلاله.. لتعطي مظهراا طبيعيا لجمال و اتارة هاته الفتاة.. سارت بخطوات سريعة.. حتى وصلت الى قريتها.. مهلا ماهذاا؟؟.. انصدمت سيلين بما راته عيناها.. "امي.ابي!!!" صرخت لتبدا في الجري باتجاه اكوام الجتت المقتولة هناك.. منازل مدمرة..نيران مشتعلة..يا الهي.. ركضت باتجاه منزلها الشبه مهجور.. دفعت الباب لتصدم بعائلتها غارقة في الدماء.. انحنت نحو امها.." ارجوك استيقظي امي..اعدك لن اقوم بسرقة الخضروات من الحقل.. ارجوك امي.."... ابتسمت امها شبح ابتسامة و مدت يدها لتلمس وجنة ابنتها لاخر مرة" اعتتي بنفسك صغيرتي.." قالت.. تم اغمضت عيناها لتستقبل صديقها الجديد؛ الموت.. انخارت قوى سيلين و سقطت على الارض.. تبكي و تندب حظها السيء... تمسك تارة بقميص ابيها و تارة بوجه امها لعلهم يستقظون.. لا جدوى..لا امل.. انها النهاية.. لا؟؟..
امسكت بطرف توبها الذي اصبح احمر اللون..و خرجت باتجاه الغابة بعد ان حملت معها ذكريات لن تنساها ابدا عن قرية عاشت فيها..و عن اشخاص احبتهم كتيرا.. مشت لما يقرب نصف ليلة كاملة... وصلت الى ضفاف النهر.. حطت رحالها هناك و استسلمت للنوم....سيلين بوف
محطمة.. فاشلة.. متعبة.. حزينة.. لم اعد اهتم.. و لن اهتم.. الموت ربما الان سيكون سعيدا.. اخد مني مااحب.. كل مااحب.. الحياة.. لم تعد لها معنى.. احسست بيد دافئة تداعب خصلات شعري.. ابتسمت لدى تذكري ان امي كانت تفعل ذلك دوما.. فتحت عيني قليلا لاتفاجا بوجود رجلين امامي.. نظرت حولي.. لقد حل الصباح.. وقفت بسرعة.. حملت حقيبتي.. رجعت بالوراء حتى اهرب.. لكن امسكني ذلك الفتى ذو الشعر الاحمر المائل البني.."اووه المتيرة تريد ان تهرب.. لا لا.. ستكونين هدية جميلة للامير..".. "ابتعد عني ايها الوقح.. لن اكون هدية لاحد" بصقت في وجهه.. "متيرة ووقحة.. احببت هدا.. ساندي امسك بها.. انها غنيمة رائعة".. امسك بي الرجل الضخم.. و قام بتقييدي على فرس الفتى ذو الشعر الاول.. اظن ان اسمه لوي فهذا ماكان يناديه به.. ضللنا نسير لحوالي 10 ساعات.. احسست بالعطش و الجوع و الدوار.. اقترب مني لوي و هو يحمل قارورة ماء.." هل يمكنني الحصول على القليل من الماء؟؟".. بدا ينظر لي بنظرة غير مفهومة و اكملت"ارجوك..".. اقترب مني و وضع فم القارورة بفمي.. بدات اشرب بدون توقف حتى اشبعت عطشي.. اومات له.. فنزعها.. لكن سقط الماء على توبي.. و ظهر جسمي.. "تباا!!!" لعن لوي و هو ينظر لي.." الا ترتدين ملابس داخلية؟؟".. و هو يشير الى جسمي.. "لا".. اجبته ببساطة.. بدا يعض شفتيه.. لم اهتم له بقدر مااهتممت الى الانتفاخ داخل سرواله.. "ماهذا؟؟".. سالته و انا اشير الى مابين رجليه.. "ماهذا؟؟" اعاد بطريقة ساخرة.. "الاتعرفين ماهذا؟؟".. اومات بمعنى لا.. ابتسم لتظهر اسنانه البيضاء.. و اجاب:" لا زلت بريئة حقاا.. احسنا هذا قضيب..".. "قضيب؟".. "نعم".. "و لما ليس لدي واحد".. ضحك بشدة و قال" انتي فتااة عزيزتي.. الفتيان وحدهم لديهم قضيب..".."اووه.. جيد.".. اتكات على حائط العربة.. و بدات العب بشفتاي.. و العقهما.. حتى صرخ لوي:" توقفي عن فعل ذلك!!".. نظرت البه بكل براءة: "فعل مذا؟".. " اذا اردتي ان لا نري قضيبي داخلك فتوقفي عن اللعب بشفتاك انتي تتيرينني.. و اللعنة".. نظرت اليه.. بيا الهي انه فعلا مخيف.. اغمضت عيني..و استسلمت للنوم مجددا. .
أنت تقرأ
جارية الأمير ♡(منحرفة)
Fanfictionدمار..دماء..قتلى...بين الموت و الحياة... استيقظت لتجد نفسها في مكان جديد.. مكان غريب..."اين أنا؟ "... انها الفتاة ذات 16 عاما... كانت حياتها متالية.. الا ان وصل ذاك اليوم الذي اصبحت فيه جارية للامير... و لكن مذا لو وقع الكل في حبها؟؟ ...