حياتي مع مصاصي دماء

انت تكدب

استفافت  بيلا على صراخ ادوارد
ادوارد :استيقدي ايتها المزعجة
ببلا:مدا تريد يا هدا من صبح النهار  كسر الباب رجلان .....
بيلا :من انتما ،ادوارد هل هده مزحة
(وصف ملا بس بيلا  بيجاما زرقاء  شعرها مسدوا)
امسكها رجل وانزلها وهي تصرخ  فتح باب سيارة سوداء ورمى بيلا  فيها استدارت لترى ادوارد يضع السماعات و كران يقرا كتاب (نقط ضعف الشخص )
بيلا :كران مدا هناك من هالاء
كران :انهم اتباع الامبراطور
بيلا :هل قضي علي
كران :تفائلي بخير
ادوارد:كهى تمتيل بيلا 
بيلا :مدا اعني لك يا ادوارد
ادوارد :لا شيئ
حزنت بيلا ،شعر ادوارد بحزن عليها  ثم قام بوضع يده على راسها قائلا
كنت امزح انتي تعني لي الكتير
ادوارد بداخله :مدا اقول انا مدا تعني لي....
بيلا  بداخلها :هل يعقل ... لاتفرحي كتير
بعد مرور 7 ساعات وصلو  الى قصر امبراطور  مصاصي دماء 
ادخلهم الحراس جائت لينا بسرعة عانقت ادوارد استدار ادوارد ليرى بيلا مشتعل غضبا
دفع لينا بسرعة البرق
ثم توجه نحوهم الامبراطور (كفين ) توجه  نحو ادوارد  عانقه ثم لكمه عدة مرات في مكان الدي غرز فيه الوتد وقال:هلا  يصديقي لمدا عرضت بيلا للخطر وتتغضى عليها وقتما تشاء  وقفت بيلا  امام ادوارد قائلة: من انت يا هدا لتلكم ادوارد، عانقها  كيفين بدون ما يشعر
بيلا  تحاول الابتعاد ابتعد كفين و دهبت بيلا عند كران قائلة :ما خطبه 😕
كران:😑
خرج ادوارد من قصر  تبعته بيلا لكن  امسكها حرس مدخل تم قال كيفين :خدوها  الى غرفتها
عندما ادخل الحارس بيلا  الى غرفتها انصدمت وقالت هل هده غرفة ام بيت على اين  الى اين سيكون ادوارد
عند ادوارد كان يتمشى بهدوئ قرب شاطئ يفكر في بيلا كيف دافعت عنه رغم قسوته معها ويقول لمدا قلبي مدطرب ،لمدا افكر هي التي قلبت حياتي الى جحيم تم شعر ادوارد باحد ما يقترب منه استدار وييرخ مدا تريدين يا........  يتبع اسفة على تاخري عيكم سامحوني