مقدمه

76 2 0
                                    

في عالم الأساطير في ارض حكمته القوه في عالم لم يعرف يلا لغه الحرب بين شتا انواع المخلوقات وا وحوش الأساطير وا القوه وا السحر في ارض الأقوياء جائت فتره حكمه ملك العدل وا السلام تحت لواء الظلام فا الظلام وا النور ما هوما إلى قوه في يد مستخدمه جات طموح الشر لطصقت ما كان يومن ازدهار لتغرق العالم في الحرب لينهض من صلب الحاكم المغدور فارس اخذ على عاتقه القضاء على الشر وا ملئ رغبه الانتقام وئنهاء حرب دامت دهر كامل

قصتنا فريده من نوعه فعندما يصبح نور العالم شرن فياتي ظلام ينه الشر بي شر انفس من عانو في عالم الأساطير. لا فرق بين نور وا ظلام

انتقام الفارسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن