Sam's pove
" سام رودن ، تشارلي بوث ، كريستوفر ماركوس ، راندي مال ، و هذه هي أخر مجموعة "
" انا لست معكم "
تحدثت كايا صديقتي بأسف ﻵضحك بوجهها و اخبرها .
" في كلا الأحوال سأكون معك ، هو مجرد مشروع لعين "
" أكره العمل الجماعي "
قهقهت مع صديقتي لأشعر بورقة تصدم برأسي من الخلف ﻵنحني و أخذها .
' العمل معك سيكون بمثابة أنتحار ، تشارلي '
ابتسمت بسذاجه لكايا التي قلبت عيناها بينما تهمس
" تشارلي مجدداً "
" نعم ، هو وسيم اليس كذلك "
سألتها بحماسه لتقلب عيناها مجدداً بينما انظر للصف ما قبل الأخير حيث تشارلي .
حسناً كنت معجبه به بالثانويه لكن ، حسنا هو دائماً يسخر بي لذا تلاشى إعجابي به
لكن مرحى سنكون معا بمشروع واحد !،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
" و الآن ماذا ! "
سئل راندي بينما نبحث بجراش السيارات عن شئ ذو قيمه ، لكنني جلست فوق السياره بتعب بينما أربط شعري و أنفض يدي من الرماد .
" هيا أيها الرأس الناعس "
تحدث تشارلي بسخريه بينما أكلمه بجديه
" انا حقا متعبه ، لما ﻻ نكمل غداً؟ "
" حقا ! ، اذا لما التحقتي بكلية الهندسه أن كنتي ستتعبين بأول يوم بمشروع تخرجك ! "
" هذا ﻵنني أحب الهندسه ، لكن لم أكن أعلم اننى سأدفع سياره و أخرج مولدات ﻵسقط بها أرضاً "
" حسنا الهندسه ليست للفتيات "
قال تشارلي بينما يبتعد عني ليذهب الى كريس بينما يتركني وحدي ، مع كومة الخرده هذه و راندي .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
" كيف علينا ان ننجز مشروع تخرج بشهران فقط ! "
سئلت بينما يتحرك المركب وسط البحر ليزفر تشارلي بتعب .
" كفي عن التذمر بحق الله ! "
، قلبت عيني و مازلنا نشاهد بالمنظار قاع البحر بينما اصرخ فجأه و كدت أسقط بالماء .
" اللعنه أنظرو ! ، فتى غارق "
قلت برهبه ، ليرتدي تشارلي أنبوب الغوص بسرعه و يقفز بالماء ، ليهبط الى قاعه .
انتظرناه جميعاً ليصعد به الى سطح الأرض ، بينما أشاهد الفتى الشاحب بين يده و شعره الطويل المتطاير لتدمع عيناي بأسف بسبب فقد عائلته له .
أنت تقرأ
عودة الروبوت
Fanfictionإعادة تشغيل ذلك الروبوت لم يكن بالشيء السهل . هذا ما ظننته . لكن الأصعب من ذلك هو أن تكتشف أنه قتل بشراً من قبل، لذلك تم تدميره !