#كارلى
لم افعل شئ سوى التماسك و عدم الانهيار من اجل لارا و اذا كان هناك شئ سيخبرنى عندما يهدأ
كنت على وشك دخول الغرفه و انتبهت لدموعى مسحتها على الفور
و دخلت الغرفه وجدت لارا نائمه حمدا لله انها نائمه والا كانت اسالتها كالمطر
جلست بجانبها و اخذت امرر يدى بين خصلات شعرها
و هنا نزلت دموعى للمرة الثانيه
لقد كنا نمزح و نمرح و بعدها تحول و رحل بصمت
ما باله
-----------------------
#زين
ذهبت الى منزل سايمون
فتح لى الباب
بينما هدوئه قاتل يخيفني كاللعنه
"تفضل"
قالها بابتسامة بسيطه
دخلت وانا على علم تام بان خلف تلك الابتسامه شئ غير جيد بالمرة
دخلت و جلست بهدوء
بينما عيني تراقب تحركاته
جلس امامى
"ماذا تريد ان تشرب"
قالها بهدوء عكس البركان الذى بداخى
اعلم انه ينوى ان يخطط لشئ
"لا اريد شئ لندخل بالموضوع"
قلتها ببرود
"حسنا اذا اريد منها ان تكرهك"
قالها بصرامه
"لما؟"
قلتها بعدم فهم
"فقط انا اامر و انت تنفذ"
قالها بحده
"لما ماذا تريد منها هى بالضبط"
احتد صوتى انا ايضا
"فقط افعل ما اخبرك به ... اجعلها تكرهك و اللعنه افعل ما اطلب"
صرخ
"ولكن للاسف انا لن افعل "
صرخت انا ايضا
"اذا قل وداعا لحياتك الجميله"
صرخ
"و لما ساقتلك انت سيكون من الممتع قتلها هى"
قالها ببرود
واللعنه ما به
"حسنا سافعل ما تريد"
قلتها باستسلام
"جيد"
تمتم بها
"اذا كيف سافعل هذا؟"
"اذا ستجعلها توقع على عقد بشركتك الخاصه بعارضين الازياء ان لا تعمل مع احد اخر و اذا خالفت ستدفع 100مليون دولار كى لا تتراجع "
"اكمل"
قلتها بخنق
"و وقتها ستكون اسفل قدمك يمكنك صفعها مع القليل من الكلام الجارح مممم اظن اذا تحدثت معها بكلام جارح طوال الوقت سيكون افضل و هذا سيكون جيد و لا مشكله اذا نشرت بعض جلسات التصوير ولكن تذكر زين هى الان حبيبتك السابقه امام الجميع...اتفقنا؟"
"اتفقنا"
قلتها بهدوء
"اظن من الافضل ان تبدا من الغد"
قالها لى
اومات له و توقفت اشاره على اننى يجب ان ارحل
اوما لى و اشار الى الباب
توجهت الى الباب و خرجت وانا الشرار يتطاير من عيني
اللعنه عليه
بصقت على الباب بعد غلقه و صعدت السياره
لا اعلم الى اين انا ذاهب
وجدت السيارة تقف امام المشفى التى بها لارا و كارلى
استسلم بالواقع و دخلت الى الداخل وانا متوقع الاسئله التى ستهبط كلمطر على منها
لا يهم كل ما يهم هو ليله اخيرة فقط
فتحت الباب ببطئ
وجدت لارا نائمه و كارلى جالسه على الكرسي امامها و نائمه ايضا و الدموع جافه على وجنتها
لعنت نفسي الف مرة
اللعنه على سايمون
امسكت يد كارلى الممسكه بيد لارا و ابعدت يدها عنها برفق
حملت كارلى و خرجت من الغرفه
"زين هل هذا انت؟"
همست بها بينما تفتح عينها ببطى بينما انا اسير فى الرواق
"فقط اكملى نومك"
قلتها بهدوء
وجدتها تتشبث بي بقوة و تبكى
"لقد اخافتنى كثيرا ..لا تفعلها مجددا"
قالتها بين شهقاتها
"اسف حبيبتي"
قلتها بحنان و قبلت وجنتها برفق
فتحت باب السيارة و وضعتها بها برفق
واغلقت الباب و توجهت الى الناحيه الاخرى و صعدت بينما هى تراقبني بنظرها
بدات بالقياده
"الى اين ذهبت"
قالتها لى بينما هنا انقبض قلبي
لما انا خائف
فقط اهدأ زين
فاجاه رن هاتفى معلن وصول رساله اخرجت الهاتف من جيبي و نظرت به كانت رساله من سايمون
فتحتها
*يبدو انك بدات تخالف الاوامر من البدايه*
اللعنه عليه
*فقط الليله*
ارسلت له انا ايضا
*لا مشكله من ليله... يبدو انها ستكون جامحه بالفراش*
و هنا بالفعل غضبت
"زين ما بك"
قالتها كارلى بقلق بينما تمسك يدى الممسكه بالهاتف
ابعدت يدها برفق
*لا تتدخل*
و اغلقت الهاتف
"زين سرعتك بالقياده تخيفني"
قالتها كارلى بخوف واضح بينما نظرها على الطريق
"فقط انا اشتقت لكى و اريد ان اسرع"
قلتها مع ابتسامه
-----------------
كلما انظر بعينها قلبي يتمزق
صعدت غرفتنا و خلعت الحذاء و هى فعلت المثل
خلعت التيشرت و هى خلعت الجاكت
و جلست على الفراش و هى توجهت الى خزانتى اخرجت تيشرت اسود واسع خلعت بنطالها و التيشرت بينما انا اراقبها
ارتدت التيشرت و جائت جلست بجانبي
"ما بك اخبرنى انت لست بخير "
قالتها لى بينما تمرر يدها على صدرى
توقفت و خلعت البنطال و ظللت بسروالى الداخلى
"ساستحم الى ان يبدا مفعول الحقنه"
قالتها لى كارلى
اومات لها ثم دخلت الحمام و عادت بعد عشر دقائق تقريبا انا لم انتبه لاننى كنت اعبث فى هاتفى
جائت كارلى و هى عاريه جلست بجانبي على الفراش
سحبت قدمها و فتحتها و ظللت بالمنتصف
قهقت بخفه ثم احاطت وجهى بيدها
"لقد اشتقت لكى"
قلتها و طبعا لم ادع لها مجال للرد لاننى التهم شفتاها الان بينما هى تبادلنى بشغف
أنت تقرأ
I'm Fucking Model Z.M
Fanfictionامتلك حلم واحد مثل اى فتاه ان اكون عارضه ازياء و اخيرا وجدت الفرصه كى اعمل عارضه ازياء ولكن ! عرض على العمل مع فنان مشهور جدا يدعى "زين مالك" حتى قلبت حياتى راسا على عقب بعد ان مضيت العقد معه و اكتشفت ان موضوع الفيديو عن الجنس !! هل ساوافق من ا...